حقا ان تربية الارهابى تبدأ منذ الصغر فلا يهم ما هو القدر الذى يمكن للحدث أن يستوعب أو يفهم فقط الرسالة بسيطة وهى ال***** دول كفرة ولاد*****وغير ذلك من رسائل الشحن التى عن طريقها تنتج لنا عقول قد ملؤها العنف و الكراهية على الرغم من أن اعمار اصحابها لا يزيد عن اصابع اليد الواحدة سوى بقليل.
ولا استطع نسيان منظرا لبعض الصبية الصغار و قد تسابقوا ليرمى كل منهم ما استطاع من احجار تجاه السيارة التى تخص أحد الأباء الكهنه الذى كنت بصحبته و قد علمت فيما بعد ان هذا الأمر هو يكاد يكون معتاد فى معظم القرى المصرية
حقا أطفال اليوم ----------- ارهابىّ المستقبل
وعمار يا مصر
|