ماتخفش على الاسايطة قوى ياعم تيودور
الجامعة مقدرتش تغير كتير من الوضع فى اسيوط
وحركة الدرنكية المسلمين اندحرت بأقل خسائر ممكنه
والاقتصاد لسة المسيحيين مسيطرين علية
والعدد ماشاء الله حوالى نصف مليون مسيحى فى المدينة وحوالى 2 مليون فى المحافظة
و الجامعة خدمت اسيوط فى التعليم اولا وفى الهجرة ثانيا فتشتهر اسيوط بهجرة المسيحيين اليها من المراكز القريبة
وهجرة مسلميها الى القاهرة والاسكندرية وبور سعيد
|