-2-وماله اللات و البهاء إخوات !!!!!
غير ان مضض هذا الارهابى الحكومى المجرم يوسف البدرى تبدل الى سعادة غامرة عندما انتقل للكلام عن الشق الذى اختص بالمحمديين الذين نبذوا دين النكح و الذبح و انتقلوا من ديانة النكح و الذبح الى ديانة امثالى من اهل مصر الاصليين بدلا من الانتقال الآمن الى ديانة البهاء
و هنأ العنصر الارهابى الحكومى المجرم يوسف البدرى القضاء المصرى الشاخخ على المستوى الرائع الذى وصلت اليه احكامه المشخوخة بدا هذا الفقيه الإرهابى فى تفسير حيثيات الحكم الشاخخ الذى اصدره القضاء الشاخخ التابع للرئيس الشاخخ محمد حسنى السيد مبارك حمى اللات دبره و قال صحيح اننا (يقصد نظام حكم محمد حسنى مبارك) لم نحصل على كل ما نريد فلم يصدر القاضى الشاخخ قرارا بالقبض على بيشوى و كريستين و قطع أفخاذهم و اذرعهم خلفا لخلاف تنفيذا للامر الدستورى المؤكد فى دستور دولة المئة بليون ماذنة :"ِإنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ "
غير انه الحكم رغم نقصانه هو حٌكم شاخخ شخوخا شديدا و هو حكم تاريخى فى شخوخه نظرا للمبادئ القانونية التى شخّها هذا الحكم فى الفقه القانونى و الدستورى و الادارى لدولة محمد حسنى السيد مبارك
فالحكم (من وجهة نظر العنصر الارهابى الحكومى:يوسف البدرى) يؤكد على ان اله المحمدية اللات هو ذاته اله النصرانية الكافرة و اليهودية الكفارة ( يقصد هذا الارهابى القذر و قضاؤه الشاخخ الزعم بان اللات إله النكح و الذبح الذى هو اله القمر لدى العربان من سالف العصر و الاوان هو ذاته اله اسرائيل "إيلوهيم ياهواه" شاء من شاء و ابى من ابى من اللى مش عاااااجبه يشرب من بحر غزة) و ان الحكومة المصرية كانت متوجبا عليها ان تٌجبر جميع اليهود فى مصر منذ زمن عيسة إبن مريمة بنت آل مرضان ((الذى يتحدث عنه إله القرآن و نبيه الكذوب فى قرآنه النكيح)) الى زمن بزوغ نجم شيطان النكح و الذبح محمد ابن عبد اللات ابن عبد المطلب ابن هاشم ابن عبد منات على اعتناق المسيحية و الا فان هذه الحكومة كان يجب عليها ان تذبح كل يهودى يمتنع عن اعتناق المسيحية شاء من شاء و ابى من ابى و اللى مش عااااجبه يشرب من بحر غزة و ان تقصير الحكام الكافرين فى الازمنة الغابرة فى جميع انحاء العالم فىقتل اليهود و القاء جثثهم فى البحر يجب الا ينسحب على حكم الرئيس المؤمن محمد حسنى السيد مبارك حمى اللات دبره
ثم وصل العنصر الحكومى الارهابى المجرم يوسف البدرى صراحة الى مبتغاه عندما قال صراحة و اما و ان محمد انكح الخلق قد ظهر و نكح الناس جميعا فان الحكم الشاخخ يؤكد على انه من المتوجب على كل من اليهود و المسيحيين فى كل انحاء نطاق السيادة الجغرافيةو للقضاء المصرى إعتناق المحمدية قسرا و الا فانه من المتوجب على الحكومة المصرية بقيادة الرئيس المؤمن محمد حسنى السيد مبارك قطع أذرع و افخاد كل المسيحيين و اليهود الموجودين على قيد الحياة فى نطاق السيدة الجغرافية للقضاء المصرى الشاخخ على ان يكون هذا القطع خـــلـــفــــاٌٌ لخلاف أى انه اذا قطعنا الذراع الايمن لوطنى مخلص فاننا يجب ان نقطع فخذه الايسر و هذا طبعا من رحة المحمدية لانه بدلا من يعيش وطنى مخلص ال****** الكافر بجهة يمنى خالية من الاذرع و الافخاذ بينما يكون لديه فى جهته اليسرى فخذ و ذراع فان المحمدية توجب ان يكون لدى وطنى مخلص ذراع فى جهته اليمنى و فخذ فى جهته اليسرى حتى يتحرك بطريقة عنكبوتية فيها أظهار لتفوق المحمدية على غيرها من الديانات الكفرية
و قد اوضح القاضى الشاخخ حمى اللات دبره ان الحكم الشرعى هذا واجب النفاذ على كل المسيحيين و اليهود الذين لم يستجيبوا للامر الدستورى بإعتناق الدين الرسمى للدولة لان فى بقاءهم على دياناتهم الكٌفرية تكذيبا لرسول اللات انكح الخلق فيما اتى به و فيما نكح و فيمن نكحهم و سبق ان اوضحت الحكومة المصرية ممثلة فى الشيخ الدكتور الارهابى محمد حمارة فتنة التكفيربان الكفر و محاربة اللات و رسوله الذى يوجب الحكم الشرعى بقطع الاذرع و الافخاذ خلفا لخلاف يتححق بان يكذب احدهم رسول اللات و لو فى شيء حرف واحد فقط مما قاله فحنتى لو كنت محمدى الديانة و لكنك كذّبت سيدى انكح الخلق فى شيئ مما قال او شئ مما نكح او شيئ مما افخد فانك يجب ان يتم قطع اذرعك و فاخادك خلفا لخلاف .