|
فى موقع البى بى سى مناقشة عن موضوع الشيعة والسنة ، والغرب دلوقتى بيقولوا إن إعطاء السلطة للشيعة يعتبر تعددية سياسية ، وفى موقع البى بى سى فى آخر صفحة المناقشات مكتوب عبارة بتقول إن الآراء الواردة لا تعبر عن رأى الموقع .. والكلام ده كذب علمانى لأن الموقع لا ينشر إلا الآراء المتفقة مع فكر القائمين على الموقع ويحذفوا ما لا يعجبهم من الآراء
المهم إن إضطهاد الشيعة كان بسبب تطلعهم لحكم المسلمين ، ولما هيمسكوا الحكم هيقوموا بإضطهاد معارضيهم أضعافاً مضاعفة ، لكن الموضوع كله تقية شيعية فى إنتظار الوصول للسلطة ( يعنى يقولوا إحنا بتوع الديمقراطية وكذا وكذا ولما يمسكوا السلطة يظهر الوجه الآخر من العملة )
والدليل على كده إيران .. هل فى إيران ديمقراطية ؟ وهل للسنة دور هناك ؟ وسوريا هل فيها ديمقراطية وحقوق أنسان ؟
السنة شر ، والشيعة شر مضاعف ، والأقباط عاشوا اسوأ أيامهم تحت حكم الشيعة ( الحاكم بأمر الله )
السنة تمتعوا بالسلطة معظم التاريخ الإسلامى ولكنهم وصلوا لحالة فشل فى التعامل مع الغرب وإسرائيل ، فالشيعة هيزايدوا على السنة فى موضوع إسرائيل ، والدول السنية وافقت على موضوع إسرائيل لكن الشيعة رافضين وهيطالبوا بحكم العالم الإسلامى على أساس أنهم سيحققوا ما عجز السنة عنه ، وستكون مهمتهم الأساسية محاربة إسرائيل .. لأنهم عارفين إن ده هدف ممكن تحقيقه بعكس الحرب مع الغرب اللى ظاهرأنها فاشلة بسبب الفارق التكنولوجى والصناعى والمالى أيضاً
|