خبر حلو وبداية لطريق جميل وخطوة للأمام .
واعتقد ان الحكومة قد وافقت بهذا الحكم امام رفض دعوة محمد حجازي ، يعني الحكومة رفضت دخول المسلمين للمسيحية والحرية الدينية ولكنها قبلت تغير الأسماء في البطاقة .
علي الرغم اني اشعر ان هذا الحكم لا قيمة له الا انه خطوة للأمام .
وكأن الحرية ، حرية العقيدة هي شئ صعب المنال في مصر .
ولا حرية ولا اي تفاهم للحريات في مصر .
|