[garang]

اخي الفاضل اين ا المسيحين الان ؟ وماذا فعلوا ؟
العالم القوي كلة مسيحيين
البلاد التي تملك كل اسبا ب القوة مسيحية لكنها مغموسة في حرب بلا هوادة علي بعضها البعض
الاوروثوذكس الروس لا هم لهم الا اسقاط امريكا والعكس
من صنع كوسوفو؟
من خلق البوسنة ؟
ترك الامريكان المسلمين يكسروا الكنائس ويسقطوا الصليب ويحرقوا الصرب ويقتلوهم
بل ويزيفوا الحقائق لصالح المسلمين وكان جزائهم من المسلمين عادلا في 11 سبتمبر
من خلق البوسنة
1- الناتو
2-وحدة المسلمين في العالم
3- وحدة وكفاح شعب البوسنة
كم الف مسلم ذهب الي كوسوفو ليحارب الصرب ويقتلهم ويذبحهم بلا هوادة الاف لا تعد
وكم الف قبطي ذهب الي لبنا ن بل لقد هرب الامريكان تاركين المارون وحدهم فريسة للشيوعيين والجنبلاطيين والسوريين والمسلمين والايرانيين
وتنا ثرت جثث المسيحيين في كل لبنان و فقدوا الجبل للدروز عقابا من اسرائيل لهم
اما الكارثة فهو القيادات الدينية لدينا ولديهم
لدينا قيادات د ينية همها الاول الطائفية اي الطائفة اولا واخيرا
لا يهم مصلحة المسيحيين عالميا او مصلحة الشعب المهم ان لا يخرج احد عن التقليد المرسوم والطاعة العمياء للكاهن ولكل من يلبس عمة وللاسف كلهم تابعين للدولة اما ارهابا او خوفا علي الرعية من الارهاب المتاسلم
وللاسف فشلوا فشلا ذريعا
------------------------------------

لم يرحمنا الارهاب كما توقعوا
ولم يحميهم خوفهم وتذللهم من الدولة التي تستعبهم بلا رحمة

والحل ببساطة ان نعيد حساباتنا مرة اخري ونتحرك لنعمل علي وحدة صفنا فنحن نواة بسيطة الان وقد نصبح بعون الرب قوة كبيرة غدا
واليكم يا اخواني في المسيح
خيبة من خيبة المسيحيين ونفاق لا لزوم لة
ولن يعطي نتيجة ابدا بل سيزيد معاناتنا ومعناة المسيحيين الاردنيين وعبر عن طائفية بغيضة وتقوقع وقيادة دينية انانية تعمل لصالحها فقط وليس لعمل المسيح لة المجد
--------------------------------------------------
http://www.alarabiya.net/articles/2008/02/16/45710.html

حذر مجلس رؤساء الكنائس في الأردن السبت 16-2-2008 من وجود نحو أربعين فرقة تبشيرية تعمل في البلاد تحت غطاء "الجمعيات الخيرية".
ونقلت الصحف الأردنية عن المجلس قوله في بيان "إن الفرق التبشيرية الوافدة إلى الأردن كثرت في السنين الأخيرة تحت ستار الخدمة الاجتماعية والتعليمية والثقافية، وبلغ عددها حوالي 40 فئة".
وأضاف "أن الأردن قدم لهم التسهيلات اللازمة لكي يقوموا بالخدمات الإنسانية التي جاؤوا تحت غطائها على أنها جمعيات خيرية، لكنها سرعان ما كشفت عن نفسها فأخذت تسمى بكنائس وهي ليست بكنائس على الإطلاق".
وأوضح البيان أن هذه الفرق أخذت تطالب بما للكنائس الرسمية من حقوق في الدستور الأردني، وأخذت تقوم بأعمال تبشيرية بين الكثير من المواطنين بأساليب تثير النزعة الدينية ولا تحترم حرية الضمير وتضع الفتنة بين المواطنين مسيحيين مسيحيين ومسيحيين مسلمين وأصبحوا يشكلون خطورة أمنية".
وأكد البيان أن هذه الفرق تمكنت من استمالة بعض المواطنين نتيجة للخدمات والإغراءات التي قدمتها وما تزال تقدمها، فبلغ عدد المنتمين إليهم بضع مئات، مشيرا إلى أن هذه الفرق التبشيرية الدخيلة على المسيحية أخذت تحاول أن تفرض ذاتها بكل الوسائل لأنها مدعومة سياسيا وماليا من بعض الدول.
وحذر مجلس رؤساء الكنائس من خطر هذه الفرق على المسيحية في الأردن وعلى العلاقات المسيحية الإسلامية.
وطالب مجلس رؤساء الكنائس من الفرق التبشيرية ألا تُنصب نفسها وصيا على المسيحية في الأردن، وأن تكف عن الادعاء بأنها كنائس (..)، وألا تكون سبب فتنة ومشاكل وهموم للمسيحيين والمسلمين على السواء.
ويشكل المسيحيون نسبة 4% من سكان الأردن البالغ نحو ستة ملايين نسمة.
ووقع البيان عن المجلس المطران بندكتوس مطران الروم الأرثوذوكس والمطران ياسر عياش مطران الروم الكاثوليك والمطران فاهان طوبوليان مطران الأرمن الارثوذوكس والمطران سليم الصائغ مطران اللاتين والمطران حنا نور أمين سر المجلس.
-------------
لمصلحة من عزل المسيحيين عن العالم للاسف ان هذة هو بداية سقوط الكنيسة في الاردن وهذا يذكرني بشكوي الكنيسة القبطية للسلطان المسلم في القرن السابع عشر لان هناك مبشرين مسيحيين في حنوب الوادي شمال السودان من يدري ربما كان هذا الاقليم الان مسيحيا و يمثل خلاصا لنا من الاستعباد الاسلامي
-------------------------------------------------
ولكننا تركنا الهنا وفضلنا تمجيد القيادات الدينية والولاء لها بعيدا عن الرب يسوع فلا نستحق الا المهانة وسكون هناك الف كوسوفو اخر ان لم نعود للرب