-2-يد اللات تتحسس جبل عرفات فى دِبـــــــر ياياه توريه
-2-
أوليست تلك التخريجات الشرعية هى التى تجعل كل المطالبين بزيادة و توسع التعليم الازعرى المحمدى الإرهابى لا يّدخل احدهم ابنه فى هذا التعليم الازعرى المحمدى الارهابى و يسعون لتعليم اولادهم فى المدارس المسيحية و الزج بهم فى الجامعة الامريكية الصهيونية !!! فإذا كان التعليم الازعرى هو تعليم شرعى يحافظ على الهوية و ينشئ الشباب على خلط الغائط ببول البعير البكرية فلماذا لا تدخلون ابناءكم فيه ؟؟؟؟
لماذا تصرون على حشو مناهجنا الدارسية بالاعجاز العلمى فى القرآن النكيح و قصص التاريخ المُنّكّح الذى نضطر لدراسته و استظهاره و نحن اول العالمين بانه تخاريف نكاحية محمدية خزرية بينما ابناءكم يدرسون كتب التاريخ الحقيقية باللغات الاجنبية فى التعليم الاجنبى من مدارس امريكية و بريطانية و فرنسية و حتى الروسية !!!
لقد اصبح المسيحيين فى مصر فى سجن محمدى كبير يعانون من ارهابه و برازه و بوله بمفردهم بينما السجان المحمدى حرا خارج قضبان هذا السجن المحمدى يعيش كمسيحى وطنا محمدى بطاقة
التخريجات الشرعية المحمدى المنكحية قادرة دائما على كسر المزاليج و الاقفال و السلاسل و الجنازير و اطلاق سراح المحمديين خارج سجن محمدهم الانكح
عشت فى بلد المئة بليون ماذنة منذ ولادتى و اعرف كيف يحب عربان قتل القبط عليهم لعنة اللات و لا يوجد شيئ يحبونه اكثر من قتل القبط لعنهم اللات غير ان اقرب شيئ لقلوب العربان بعد قتل القبط هو كرة القدم الكفرية اللعينة لعنها اللات و العزى و منات الثالثة الاخرى انهم يحبونها كما يحبون اموال الربا و دعارة السعوديين فى الشقق المفروشة بشارع شهاب و النزهة الجديدة انهم يحبونها كما يحبون دولارات المعونة النُصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة إنهم يحبونها كما يحبون الاستفادة من اموال السياحة الصهيونية التنصيرية فى شرم الشيخ و دهب و نويبع و طابا انهم يحبونها كما يحبون الكثير من المحرمات التى حرمها سيدى انكح الخلق عليهم و التخريجات الشرعية موجودة تجعل السياحة لا مشاحة ما دام الخمر متحجبا فى الفنادق و المعونات تبيح المحظورات
غير ان المستوطن العربانى المحمدى فى ارض القبط كان فى حبه لكرة القدم الكفرية و العياذ باللات يداخله ذات ما كان يداخله و من مشاعر متوجسة خائفة من عذاب القبر و فتنة القبر عندما يقبض اموال الرب من البنوك الربوية الكافرة و العياذ باللات و العزى و منات الثالثة الاخرى !!
و هذا المستوطن العربانى فى ديار القبط الملاعين محق فى توجسه و خيفته من هذه اللعبة الكفرية لعنها اللات التى هى درب من دروب اللهو الحرام الذى حرمه سيدى المصطفى عليه انكح الفخاد و الوطأ
فلعبة كرة القدم الكفرية التنصيرية الصهيونية تلك ليس رمية قوس تعين المجاهد على قتل القبط الكافرين و لا هى ضرب بالسوط على دبر الحصان تعين العربجى على قيادة عربته الكارو و لا هى تحسيس و مداعبة او تبويس و تقبيل للمنكوحة تعين الناكح على نكاحه ؟؟؟ و قد ورد التاكيد على تحريم لعبة كرة القدم التنصيرية اليهودية تحريما قطعيا فى قوله طال إربه :
"قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كـــل لـــــهــــــو يــــلــــهـــــو بــــــه الـــــمــــــرء الــــمـــــســــلــــم بــــــــاطـــــــل إلا رمــــيـــــه بــــقـــــوســـــــه، وتـــــأديــــبــــه فــــرســـــه، ومــــلاعــــبــــتــــه امــــــــرأتـــــه " - رواه ابن ماجه.
لقد كان المستوطن العربانى المحمدى فى ارض القبط دائما ما يشعر بان لديه ثلاثة وسائل للتسلية الحلال الزلال رزقا طيبا لا ربا و لا ريبة و انه آثم اذا ترك تلك الوسائل الثلاثة للتسلية المباحة المحجببة الى قلب و دبر و إرب سيدى انكح العالمين الى غيرها من وسائل تسلية محرمة شرعا مثل ضرب الكرة الكاوتشوك بالشلوت او بالنبوت و غيرها من الوسائط الكفرية و العياذ باللات
و مما يزيد جثامة و جسامة إثمه ان الجميع يعرف ان هذه اللعبة الكفرية هى بكل تاكيد ليست من هدى المحمديين و انما هى ضلالة من ضلالات النْصْارى الكفرة و بدعة من بدعهم انها بدعة من بدع قوم اذلهم اللات و غضب عليهم و قد ابتدعها قوم كذبوا رسول اللات فيما زعم و نكح بالتحديد إبتدعها النُصْارى البروتستانت لعنهم اللات الانجليز حيث ان مخترع هذه اللعبة هو الاتحاد العام لمجالس الآباء لتلاميذ المدارس الانجليزية النُصرانية التنصيرية الإنجيلية اليهودية الصهيونية الكافرة فى عموم بريطانيا عام 1848 كُفرية حيث إلتأم إجتماع آباء التلاميذ النْصْارى الكفرة الانجليز فى مدرسة كلية "ترينيتى الانجيلية " فى كامبريدج بحضور ممثلين من ادارات مدارس " إيتون الانجيلية " و "هاروو الانجيلية" و "رجبي الانجيلية " و " مانشستر الانجيلية " و " شروسباري الانجيلية " للتباحث فى ابتكار وسيلة لتقليل الاصابات البدنية التى تلحق باطفالهم نتيجة ممارستهم للعبة الرجبى الكفرية و كانت تلك اللعبة الكفرية تعتمد على تخاطف اللاعبين لكرة من الجلد بأيديهم و الجرى بها الى مرميان مفتوحان على حدى الملعب و مسموح فيها بضرب اللاعب الممسك بالكرة لاستخلاصها منه و تدافع اللاعبين فوق بعضهم البعض فوق اللاعب الممسك بالكرة مما يسبب طبعا الاصابات البدنية للتلاميذ
فقرر الآباء النْصْارى الكفرة فى هذا اليوم فى اجتماع اتحادات مجالس الآباء لتلاميذ المدارس الانجليزية النُصرانية بتعديل قوانين لعبة الرجبى اذا مورست فى المدارس الانجليزية النُصرانية بحيث يتم تقليل الالتحام بين التلاميذ اللاعبين الى اقصى درجة عن طريق تحريم الامساك بالكرة باليد او حتى لمسها باليد الا للاعب واحد فقط من كل فريق من الفريقين هو حارس المرمى و تصغير حجمى المرميان ليصبحا صندوقان من الشبك الوجه المواجه للملعب مفتوح و بقية اوجههم تغطيها الشبك بحيث يتم الاعتماد فقط على دفع الكرة بالرجل دون الامساك بها مما يلغى اضطرارية التدافع و الضرب لاستخلاص الكرة من اللاعب الحائز لها ما دام لا يمسكها بيده بل يدفعها امامه برجله على الارض و يسددها برجله و تم وضع قوانين ضربات الجزاء و الالعاب الخشنة فى تلك اللعبة و تحديد اللباس الرياضى الكُفرى الذى يلبسه التالميذ فى لعبهم بحيث يكشف التلاميذ الكفرة ابناء اولياء الامور الكفرة لعنهم اللات أفخاذهم و سوقهم و يفضحون عورتهم و العياذ باللات و اٌطلق على هذه الاتفاقية بين آباء التلاميذ الانجليز النْصْارى الكفرة فى المدارس الانجليزية النُصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة اسم :" معاهدة كامبردج لكرة القدم لعام 1848 كُفرية "

آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 19-02-2008 الساعة 12:11 PM
|