عرض مشاركة مفردة
  #9  
قديم 19-02-2008
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
lol -9-يد اللات تتحسس جبل عرفات فى دِبـــــــر ياياه توريه


-9-
لان اللات هو الاعظم عن المحمديين ؟؟ غير ان احدا محمديا لم يعترض فالكل يفتخر بانتصاراته التى صوروها لانفسهم على انها انتصارات للمحمدية على غيرها من الديانات الكفرية و كانت لقسوة هزيمة محمد على كلاى من تريفور بربيك القاضية تأثيرا سيئا جدا على الاعلام المصرى الطلبانى حيت امتنع عن تغطية رياضة ملاكمة المحترفين حتى فى مطلع التسعينات عندمابزغ نجم الملاكم اليمنى نسيم حميد الملقب بالبرنس لم يعطى تلفيزيون الطلبان لهذا المحمدى و انتصاراته اى اهتمام بإعتباره محمدى اصيل و ليس معتنق للمحمدية ناطق حديثا للشهادتين
غير ان مايك تايسون الذى كان مسجونا بتهمة الاغتصاب نطق الشهادتين داخل زنزانته قبيل خروجه من اللومان بعد ان حل له الامير بندر كل مشاكله المالية التى كانت تهدده وفبمجرد خروجه من السجن و اعلان عودته للملاكمة عاد تليفزيون الطلبان عن قراره الاستراتيجى بالامتناع عن اذاعة مبارايات ملاكمة المحترفين و بدا يمنى مشاهديه و يمنى النفس بعودة انتصارات المحمدية ممثلة فى البطل المحمدى الكبير مالك عبد العزيز تيْسٌ على الديانات الكفرية
و كانت المباراة الكبرى ضد إيفاندر هولي فيلد تذاع على الهواء مباشرة عبر الاقمار الاصطناعية و قبلها ليظهر عماد رشاد مذيع البرامج الرياضية الطلبانية على تليفزيون الحكومة المصرية ليقول انظروا ايفاندر هولي فيلد اطول قامة و اطول ذراعين و اضخم جثة و اثقل وزنا و لكن كل هذا لن ينفعه امام بطلنا المحمدى الكبير الذى ينتصر بقوة ايمانه بإرب رسول اللات ذو الاربعين نكيحا على هذا القسيس مقطوع الإرب انظروا ماذا يفعل هذا القسيس والحركات التى يفعلها و لكن انظروا لوجه بطلنا المحمدى الكبير و الايمان و الحبور و التقوى يعلون قسماته و ايديه المباركة بالوضوء و الصلاة و لسانه الذى عفه ذكر اللات !!
كان هذا قبل المباراة غير ان المباراة انتهت بهزيمة البطل المحمدى الكبير بالضربة القاضية من النُصرانى الذى وصفه التليفزيون المصرى الحكومى على الهواء كذبا بانه القسيس !! إيفاندر هولى فيلد !!
ساعتها اكد عماد رشاد على الهواء ان التشجيع الجنونى للجمهور الامريكى لإيفاندر هولى فيلد الانجليزى ضد مواطنهم الامريكى مالك عبد العزيز تيْسٌ ٌ عقابا له على اعتناق المحمدية هو السبب فى الهزيمة الساحقة بالضربة القاضية
رغم ان لعبة الملاكمة تقوم اساسا على المراهنات و القمار و كل المشاهدين يضعون رهانات كفرية على اى من اللاعبين و كل مشجع يشجع ليس حبا فى هذا اللاعب او ذاك و لكن حبا فى المال الحرام الذى سيكسبه من خلف انتصارات هذا اللاعب او ذاك !!!! لذلك فالتشجيع هو من اجل الرهانات و الرهانات فقط
بينما انشغل كل الكتاب السياسيين الكبار فى اليوم التالى بفضح خيوط المؤامرات النُصرانية التنصيرية اليهودية و الصهيونية الكافرة التى قامت بها قوى الاستكبار الصليبى متعاونة مع اللوبى الصهيونى التى تجلت فى استمالة قلب الشيخ النكيح مالك عبد العزيز تــيــْـــسٌ ٌ لكى يمثل انه مهزوم امام الجماهير كذبا و هومنتصر بإذن اللات فى الحقيقة حتى يخسر جماهير المراهنين على فوزه اموالهم لصالح اللوبى الصهيونى الذى يتحكم فى مافيا المراهنات التى تقيم اود لعبة ملاكمة المحترفين و بالتالى فان المحمدية لم تنهزم فى هذه المباراة بل انتصرت و لكنهم يريدون ان يطفئوا نور اللات بافواههم و ترك كل الكتاب السياسيين مثل ابراهيم نافع و صلاحج منتصر الكتابة السياسية وقتها لقيادة حملة عالمية للمطالبة باعادة المبارة التى هى فى نظرهم مباراة بين المحمدية و غيرها من الديانات الكُفرية ؟؟؟؟
و كان طبيعيا ان تكون هناك مباراة ثانية ما دام إيفاندر هولى فيلد الذى وصفه الارهابى عماد رشاد بانه قسيس !!! و لا اعلم كيف وصل به الاجتراء على الحقائق لاختلاق هذه الاكذوبة حتى يزيد من اهمية و دلالة انتصار المحمدية ممثلها فى التـــيـــْــسٌ ٌ على قسيس مزعوم بما سيؤكد ان هذا الانتصار -الذى لم يحدث لسوء الحظ- هو إنتصار للمحمدية على النُصُرانية الكُفرية بالذات !!! و ليس اى دين من الديانات الكُفرية على عموم الابهام
فدائما ما يتلقى الملك المتربع على عرش الاقوياء تحديات و عليه ان يقبل تلك التحديات و الا فإن عليه ان يسلم فورا كل احزمته التى نالها من اتحادات المحترفين الى تلك الاتحادات مرة اخرى و ينزل فورا عن عرش الاقوياء
و بضغوط شعبية من شعوب الامة المحمدية النكحاء تحدى تـــيــــس الامة المحمدية النكحاء الملك المتوج على عرش الاقوياء إيفاندر هولى فيلد مرة اخرى فى ليلة حبست الامة المحمدية النكحاء انفاسها و إننى اٌقسم بإربى و فروج حورى و ادبار غٌلمانى انه لو كان تـــيـــسٌ ٌ الامة المحمدية النكحاء قد فاز فى تلك الليلة لخرجت الجماهير الى شوارع العاصمة المصرية و المدن و القرى المصرية رافعين الاعلام و البيارق هاتفين اللات و اكبر اللات و اكبر اللات و اكبر اللات و اكبر اللات و اكبر اللات و اكبر اللات و اكبر اللات و أكبر تماما مثلما فعلوا يوم تمكن اللاعب الخلوق الشيخ النكيح عضو المنتخب المصرى لاستعراض الادبار من تعرية دبر ياياه توريه بما يتمثل فى انتصارا ظافرا للمحمدية على غيرها من الديانات الكفرية
غير ان الرياح الغربية لعنها اللات و قاتلها اكبر لا تاتى أبداً بما تشتهيه السفن العربانية فقد توالت ضربات ملك مملكة الاقوياء على رأس و بطن و أكتاف الــتَـــيــْــسٌ ٌ الانكح حاول الــتَـــيــْــسٌ ٌ الانكح أن يرفع دبره الى عنان السماء طالبا العون من ملائكة الرحمن دون جدوى فقد سقط مغشيا عليه مرارا أثناء المباراة و خيره الحكم بالانسحاب او اعلانه مهزوما بفارق النقاط و لكنه كان واثقا من تلقى المدد و العون من سيدى انكح الخلق و لما طال الانتظار لم يجد تيسنا الانكح الا ان يقفز لينقض بانيابه على أذن اللاعب اليفاندر هولي فيلد ليقضمها مظهرا التفوق الاخلاقى للمحمدية متمثلة فى الشيخ النكيح مالك عبد العزيز تيسٌٌ ٌ على غيرها من الديانات الكفرية متمثلة فى إيفاندر هولى فيلد !!!
انتهت المباراة بتجريد تيس الامة النكحاء من كافة القابه و احزمته و طرده خارج كل اتحادات المحترفين



الرد مع إقتباس