هذا الفيلم سيكون من انتاج الخنزير النجس القذر عمرو اديب لذلك اتوقع جازما انه سيكون من اكثر الافلام اساءة للمسيحية و تبرءة للمحمديين من ارهابهم
و ربما يصل الفيلم لان قبط المهجر هم من يقتلون المسيحيين و يحرقون الكنائس الريموت كونترول من استراليا حتى يشوهوا سمعة المحمدية
و خاصة و ان يوسف معاطى
بعد ان كذب على رجال الكنيسة الذين استعان بهم عادل امام لإظهار تأييدهم للفيلم عندما اكد لهم ان الفيلم يدور حول قسيس مسيحى يحاول احد التنظيمات المحمدية الارهابية قتله بتهمة التنصير فيفر من وجهه منتحلا صفة شيخ محمدى فى الوقت الذى يقابل شخص محمدى متعلمن فار ايضا من ارهاب ذات التنظيم الارهابى منتحلا لصفة قسيس مسيحى و ينشأ بينهما صداقة
الا ان يوسف معاطى الذى يدرك ان القصة بهذا الوضع لن ترضى الارهاب المحمدى الذى يسيطر على وسائل الاعلام و ربما يعرض نفسه للخطر عاد و تنكر لتلك القصة و قدم للرقابة على المصنفات النكاحية قصة اخرى مختلفة تماما عن قسيس نٌصٌرانى و لكنه مُعادى للتنصير و مؤيد لإرب رسول اللات (جمال اسعد عبد الملك صغير يعنى ) يقوم النُصُارى التنصيريين اليهود الصهاينة الكفرة المتطرفين المسلحين بصواريخ القسام و الاحزمة الناسفة و مدافع الهاون و الذين يقتلون المحمديين الودعاء الغلابة

فى كل مكان من ارض بلد المئة بليون ماذنة




و يحرقون الجوامع الهادئة الوادعة

فى كل مكان من ارض بلد المئة بليون مأذنة



بمطاردته لقتله بإعتباره عميلا لاجهزة الامن الطيبة ضد انشطتهم الإرهابية التى يحرقون فيها الجوامع و يقتلون فيها المحمديين الودعاء الغلابة و تطول المطاردة فى كل مكان من بلد المئة بليون مأذنة لقتله


فيقوم جهاز امن الدولة المحب لُلنُصاُرى المعاديين للتنصير و التصهين و العياذ باللات بمنح هذا القسيس بطاقة شخصية محمدية بأسم الشيخ محمد حسن العطار !!!! وظيفته داعية محمدى حتى يستطيع ان يهرف من الاكمنة و لجان الفتيش و حملات الانضباط التى تعدها له التنظيمات المسلحة النُصُرانية التنصيرية اليهودية الهيونية الكافرة على منداخل و مخارج كل مدن بلد المئة بليون مأذنة حيث تفتش تلك التنظيمات التنصيرية المارة و تطالع بطاقاتهم الشخصية و تسمح لهم بالمرور اذا كان تنصيريين ملاعين و اذا كانوا محمديين تخيرهم بين التنصُر و القتل و طبعا يرفضون التنصر فتقتلهم فورا بلا شفقة و لا رحمة !!!
و فى ذات الوقت يموت أحد قادة تنظيم الجماعة المحمدية و يوصى فى حجة الوداع بان يتولى اخيه محمد إمارة الجماعة و امامتها و نظرا لان محمد (عمر الشريف) رجل محمدى ينتمى للمحمدية المستوردة استعمال الخارج التى لا يوجد بها لا جزية و لا فيئ و لا خراج و لا مكوس و لا جهاد و لا استشهاد و لا ذبح و لا نكح و لا غُلمان و لا لجام نسوان و لا ختان نسوان فقد رفض محمد (عمر الشريف)إمارة المؤمنين و لجأ لجهاز امن الدولة المحب للمحمديين المنتمين للمحمدية استعمال الخارج فيقوم الجهاز بــــتــــنــــصــــيـــره و العياذ باللات أو قل بجعله يتشبه بالنُصُارى الكفرة و العياذ باللات مخالفا بذلك شرع اللات الذى قال فيه رسول اللات ان من تشبه بقوم فهو منهم و العياذ باللات و يقوم جهاز امن الدولة بمنحه بطاقة شخصية رقم قومى تقول انه قسيس نُصُرانى تنصيرى يهودى صهيونى كافر اسمه مرقص و تنشأ صداقة بين الشخصين تحت التخفى الامنى
فالاول قسيس يحمل بطاقة شخصية رقم قومى تقول انه شيخ محمدى
و الثانى شيخ محمدى ينتمى للمحمدية المستوردة اسعمال الخارج و يحمل و العياذ باللات بطاقة شخصية تثبت انه قسيس نُصُرانى تنصيرى يهودى صهيونى كافر !!!!
اى يمكن اعتبار هذا الفيلم من الآن مسلسل اوان الورد الثانى و فى النهاية فأننى اناشد الفنانين المسيحيين يوسف داود و لبلبة الانسحاب من الفيلم حيث تم خلق شخصيات هامشية لهم بالفيلم حتى يقولون ان مسيحيين شاركوا فى تلك الاعمال القذرة
تماما مثل مشاركة عماد الراهب و سمير سيف فى مسلسل اوان الورد التى لم تقدم و لم تؤخر و لكنها منحت الارهابيين الغطاء الذى يريدونه ليبرئوا انفسهم من دماءنا