|
و حياتك يا محبة يا أختى إسمه (قداسة الأنبا شنودة)
و ما تزعليش خالص على المسيحى اللى أسلم - خد الشر و راح
ممكن تروقى أعصابك و تموتى من الضحك على المسلمين فى الغرفة اللى فيها أكبر عدد من المتواجدين فى البالتوك و هتلاقيها فى أول اللستة و إسمها
IF God is for us who can be against us
و يوم التلات من كل أسبوع بيكون يوم كامل يتكلم فيه المتنصرين - ممكن تقعدى أى يوم تلات و تعديهم بس خلى معاك آلة حاسبة علشان ما يروحش منك العدد!!
أما بقى شتيمة سيدنا قداسة البابا و أبونا سيرفنت فدى حاجة بسيطة خالص "لم تجاهدوا بعد حتى الدم"
اللى بيحصل فى الواقع أسوأ بكتير و المسلمين فى مصر بيقتلوا المتنصرين اللى بيقبضوا عليهم و رغم إن ده بيوجعنا أكتر بكتير من الشتيمة التى هى من سنن محمد زى النكاح لكن بيأكد لنا مدى تهلهل هذه العقيدة و إهتزاز أتباعها فلا يستطيعوا إقناع الناس بإعتناق هذا الهراء إلا بالسيف و القتل (سنة محمدهم برضه)
و قبل ما نزعل من شوية شتيمة بنرجع و نسمع إخواننا اللى فى السجون و هم بيطمنونا و يقولوا
"لا تخافوا من الذى يقتل الجسد بل بالحرى من الذى يستطيع أن يهلك الروح و الجسد معا" و ساعتها بيصعب علينا المسلمين اللى سلموا أرواحهم لإبليس
|