
19-03-2008
|
Registered User
|
|
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
|
|
مشاركة: منظمات اوربية تقيم حملة دولية لاعاده نشر رسوم محمد وتقيم مظاهرات ضد الاسلام ف
إقتباس:
ولنفرض أنهم لم يسكتوا: هل نخشى نحن مما يقولون؟
الجواب في تقديري: نعم نحن نخشى ما يقولون, نخشى أن يصدق الناس تلك الأكاذيب على نبينا ـ صلى الله عليه وسلم ـ ذلك النبي الذي كنا نحن أول من أساء إلى دعوته حين لم نبلغها للناس كما ينبغي, ولم ننشر سيرته العطرة كما نحب أن يعرفها العالم بجميع لغاتهم ولو بالقدر الذي نشر به الأوروبيون مسرحية فولتير أو خزعبلات سلمان رشدي عن النبي محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ التي نشرت بجميع لغات أوروبا، فيما لم تقم دار نشر إسلامية بتبني نشر السيرة بجميع تلك اللغات.
|
طيب بذمتك هتلي عطر في سيره محمد النجسة
إقتباس:
نعم: نحن نخشى ما يقولون؛ لأننا لم نحقق تكذيب تلك الخرافات في أنفسنا, فمن يقرأ تلك الأساطير، وينظر إلى المسلمين على أنهم أتباع ذلك الرجل، وممثلو دعوته لا يجد إلاّ قرائن يصدق بها ما يُقال، لاسيما وهو ينظر إلى المسلمين في عالمهم وفي أوروبا نظرة عامة يُؤخذ بها محسنهم بذنب مسيئهم.
ولنتصور حال تلك الرسوم لو نشرت ومكتبات أوروبا مليئة بترجمات متنوعة لسيرة الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ وتعريفات مختصرة بمواقف الإسلام من مشكلات العصر بتلك اللغات نفسها, والجالية المسلمة هناك تحمل في عمومها همّ الدعوة إلى الله تعالى، وتمثّل الإسلام فيما دعا إليه من أخلاق ومحبة.
|
بتدليس يعني عايزين تنشروا تدليس سيره محمد كعادتكم واحنا رحنا فين احنا قعدين لكم بالمرصاد يااكذب الامم علي وجهه الارض
إقتباس:
لو كانت تلك هي الحال لكان القارئ أول من يكذّب تلك الرسوم؛ إذ لن يصدق أن المسلمين الذين يراهم أنموذجاً في محبتهم وتعاونهم وصدقهم يمكن أن يكون قدوتهم رجلاً بالبشاعة التي تحكيها الصور, ولكان لهذا الدنمركي أن يتناول من أقرب مكتبة كتاباً يحكي حياة هذه القدوة بلغته المحلية وبأسلوب يرتفع بهذه السيرة عن كل أهواء شخصية.
للأسف كل ذلك لم يحدث فأصبحنا نخشى من كل كلمة تُكتب عن دين الإسلام أو نبيه ـ عليه أفضل الصلاة والسلام ـ.
|
عزيزي تخافون من الكلام عن القران بعد ان فتح الاسلام امام الجميع وخرجت رائحة المحمدية الارهابية النكاحية منة
إقتباس:
وقد كان الوقت معنا, فعشرون عاماً مرّت منذ التجربة الأولى، ولم يُسمع إلاّ بمشاركات فرديّة في التعريف برسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ لم يعطها المسلمون من الدعم والدعاية معشار ما أعطوا سلمان رشدي والرسام المأفون من الدعاية والتمكين للثراء.
فلندعْهم يرسمون ونشتغل نحن بتهذيب أخلاقنا كي نصبح بها الردّ العملي على كل كذبة تُختلق لتشويه صورة الإسلام, ولنعملْ على نشر سيرته العظيمة ودعوته الرائدة ـ صلى الله عليه وسلم ـ كما عمل الأوروبيون على نشر الإلياذة والأوديسة بجميع لغات العالم المكتوبة وبأساليب مختلفة من مطول ومختصر، وبما يتناسب مع مختلف الأذواق والأعمار.
|
رغي ملوش لزمة مهما عملتوا سيره الرسول بتاعكوا هتفضل كده
|