عرض مشاركة مفردة
  #80  
قديم 20-03-2008
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
مشاركة: هاله صدقي تثير جدل في اقباط مصر بعد زواجها الثاني

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ديديموس
ولكن من يرى أن زواجه لا يصلح فقد سمح له الإنجيل المقدس بالإنفصال لا بالطلاق: (طالما أنه ليس لعلة الزنا أو لتغيير الدين)
المراة مرتبطة بالناموس ما دام رجلها حيا و لكن ان مات رجلها فهي حرة لكي تتزوج بمن تريد في الرب فقط (1كو 7 : 39)
و تأكيدا لكلام حضرتك ايضا الذى اتفق معه بنسبة 100% ان الرب الأله يسوع المسيح لم يقل : من طلق زوجته لغير علة الزنا فهو زانى مثلا
بل قال لإسمه كل المجد "أقول لكم : إن من طلّق إمرأته إلا بسبب الزنا و تزوج بأخرى يزنى "
اى أن الزنا هو نتاج الزواج باخرى و ليس مرتبطا بالطلاق لغير علة الزنا لأن هذا المطلق لغير علة الزنا لا يزال امام الرب رجلا متزوجا من تلك المرأة التى طلقها و لا يحل له ان يتزوج إمرأتين لانه و فى ذات السفر و الاصحاح يقول الرب "أما قراتم أن الذى خلق من البدء خلقهما ذكرا و أنثى ؟؟؟" [[ أى انه لم يخلقهم ذكرا و اربعة نساء لو كان يحل لأدم ان يتزوج باربعة نساء و كان يخلقهم ذكرا و اربعة نساء و اربعين ملك يمين لو كان يحل للرجل ان ينكح اربعة زوجات و اربعين ملك يمين]]
"و قال :من اجل هذا يترك الرجل أباه و اٌمة و يلتصق بإمرأته و يكون الاثنان جسدا واحدا إذا ليسا بعد أثنين بل جسد واحد فالذى جمعه الإله لا يفرقه انسان"
فالرب الإله يقول ان المتزوج يترك اباه و امه و يلتصف بأمرأته (إمرأة واحدة فى صيغة المفرد) و لم يقل يترك اباه و امه و يلتصق بنسوانه او و يلتصق بحريماته بل قال إمراته الواحدة
و انه هو و إمرأته تلك يكونان الاثنان و ليس الخمسة و ليس السبعة و ليس الثلاثة عشر بل هما الاثنان اى رجل واحد و إمراة واحدة فقط يكونان ليسا بعد اثنان بل جسدا واحدا فالذى جمعه الأله لا يفرقه انسان

-------------
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة abomeret
وتناقش الزملاء المسلمين فى العمل معى إن دة آخرة عدم الطلاق اوالسماح بالطلاق المسيحى.
سيدى الفاضل
بماذا تفسر ان 99.999999999% من جرائم الشرف و جرائم العرض ليس فى مصر فقط و لا فى الشرق الاوسط فقط بل فى العالم أجمع يرتكبها محمديين و ليسوا مسيحيين رغم ان المحمدية تبيح الطلاق بكلمة ينطقها الذكر النكيح دون اشتراط وجود اى سبب للطلاق و تبيح تعدد المنكوحات و نكاح ملك اليمين و الخادمات و الموظفات و نكاح الغٌلمان و نكاح الحيوان و نكاح النبات و نكاح الجماد و نكاح الهواء

لو كان هناك اى سبب آخر لغضب هذا الشخص على زوجته الا الزنا لكان القياس الذى وضعته حضرتك جائز لأن المسيحية لا تبيح الطلاق لسبب آخر الا الزنا ؟؟ أما هذه الحالة فهى الحالة الوحيدة التى تبيح فيها المسيحية الطلاق و مع ذلك الرجل لم يستغل اباحة الطلاق تلك فى تلك الحالة و مارس تلك الممارسة الارهابية التى تعلمها من الهه الحقيقى محمد ابن عبد اللات الذى يعبده مع المحمديين رغم كونه مسيحيا بالاسم فبعض المسيحيين هم محمديين فكرا و عاداتا و تقاليدا و نفسية و تصرفاتا من كثرة معاشرة المحمديين و التأثر بهم
لذلك فقد تصرف هذا المجرم زاهق تلك الروح كما يتصرف امثاله المحمديين رغم ان كل هؤلاء المحمديين كانوا يستطيعون ببساطة القاء يمين الطلاق على منكوحاتهم اللئى يشكون فى اهتمامهن بحفظ فروجهن حفظا جيدا او كان بإمكان هؤلاء ايضا التزوج بغيرهن و تركهن كالمعلقات لا متزوجات و لا مطلقات و تلك كلها رخص شرعية محمدية للذكر النكيح
و لكنهم يفضلون القتل فكيف يقوم قياسك

آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 20-03-2008 الساعة 04:22 AM
الرد مع إقتباس