إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة وطنى مخلص
و تأكيدا لكلام حضرتك ايضا الذى اتفق معه بنسبة 100% ان الرب الأله يسوع المسيح لم يقل : من طلق زوجته لغير علة الزنا فهو زانى مثلا
بل قال لإسمه كل المجد "أقول لكم : إن من طلّق إمرأته إلا بسبب الزنا و تزوج بأخرى يزنى "
اى أن الزنا هو نتاج الزواج باخرى و ليس مرتبطا بالطلاق لغير علة الزنا لأن هذا المطلق لغير علة الزنا لا يزال امام الرب رجلا متزوجا من تلك المرأة التى طلقها و لا يحل له ان يتزوج إمرأتين لانه و فى ذات السفر و الاصحاح يقول الرب "أما قراتم أن الذى خلق من البدء خلقهما ذكرا و أنثى ؟؟؟" [[ أى انه لم يخلقهم ذكرا و اربعة نساء لو كان يحل لأدم ان يتزوج باربعة نساء و كان يخلقهم ذكرا و اربعة نساء و اربعين ملك يمين لو كان يحل للرجل ان ينكح اربعة زوجات و اربعين ملك يمين]]
"و قال :من اجل هذا يترك الرجل أباه و اٌمة و يلتصق بإمرأته و يكون الاثنان جسدا واحدا إذا ليسا بعد أثنين بل جسد واحد فالذى جمعه الإله لا يفرقه انسان"
فالرب الإله يقول ان المتزوج يترك اباه و امه و يلتصف بأمرأته (إمرأة واحدة فى صيغة المفرد) و لم يقل يترك اباه و امه و يلتصق بنسوانه او و يلتصق بحريماته بل قال إمراته الواحدة
و انه هو و إمرأته تلك يكونان الاثنان و ليس الخمسة و ليس السبعة و ليس الثلاثة عشر بل هما الاثنان اى رجل واحد و إمراة واحدة فقط يكونان ليسا بعد اثنان بل جسدا واحدا فالذى جمعه الأله لا يفرقه انسان
|
أهلا أستاذنا وطني مخلص
شكراً على تعقيبك
وأنا متفق مع طرحك الأخير أتم الإتفاق