مشاركة: هل تقبل يامسلم
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة حراء100
ده على اساس انو عصابات ومشردين امريكا هناك مش مسيحيين؟؟
طب دي امريكا فيها اكبر نسبة مشردين وبرضو هم مسيحيين
|
ومن قال لكِ أن المسيحية تبيح الزنا بأنواعه تحت إسم الدين وتشرع له احكام سماوية كالإسلام ؟؟؟ 
هل قرأتى فى الكتاب المقدس تشريع واحد لأى نوع من أنواع الزنا المباح ؟؟ أرجو الرد ؟
أم نقرأ أولى وصايا الله العشر التى سلمها لموسى هى :" لاتزنى " ؟
إقتباس:
وبعدين مستحيل ولا يحتمله العقل ان يكون الطلاق حرام فهنالك من يتزوجن في اجيال صغيره حتى مسيحيات كل بحسب التقاليد
|
الطلاق شرعه الله فى حالة وحيدة وهى الزنا فقط .. ولكن أيضا لم يبيح الزواج ثانية إلا للطرف المتضرر
إقتباس:
وايضا هنالك من تنخدع في الزوج لتراه بعد ذلك انسانا ظالم (ولا تقول لي ان كل الازواج المسيحيين محبين)لان هذا ليس صحيحا فكل اهل الغرب مسيحيين وحسب اخر احصائيات قرات احصائيه تقول ان هنالك اكثر من 85 بالمئه من الررجال الاجانب واللذي هم طبعا مسيحيون قد خانو زوجاتهم حتى لو مره واحده
|
وهل وجدتِ مسيحيو الغرب يمارسون خيانتهم وزناهم وطلاقهم تحت إسم المسيحية أم يتم الطلاق حسب القانون المدنى العلمانى ؟؟!
غريبة مقارنتك وردودك السريعة بدون تفكير وبدون إدراك اخت حراء !
ليس فى المسيحية أنواع للزنا اختى وليس عندنا أن تتزوج المرأة المسيحية وتهان من رجل أخر تحت إسم شريعة وإله يريدها ان تزل وتكشف على رجل غريب غير زوجها .. وهذا هو الفرق بيننا وبينكم فى نزاهة وعفة وقداسة الدين المسيحى ولا نلصق اخطائنا وذنوبنا تحت شريعة وأحكام الدين .. لكى نعطى اخطائنا شرعية وحُرمة زائفة .
إقتباس:
تخيل؟؟
طب عندما لا يحصل انسجام وخلاف ما اللذي يجبرهما على تقضية العمر وهم لا يطيقا بعضهما؟؟
|
أليس هذا التفكير فى حد ذاته اختى العزيزة لهو تفكير بشرى شهوانى شيطانى وتسعى المرأة المسلمة وراء ملذاتها وشهواتها وإعطاء ملذتها شرعية من إله الإسلام ؟
أليس هذا التفكير الشهوانى يعطى الرجل ايضا أن يتزوج ويطلق كالحيوان الذى كل همه هو متعته الجنسية ؟
تفتكرى أن قداسة الله وطهارته يوافق على هذه الإباحية ويعطيها الله شرعية كما اوهمكم رسولكم ؟؟؟ أرجو الرد من فضلك ؟
إقتباس:
شيء اخر
امر ان تتزوج اخر لكي تحل له حرام ثم حرام ثم حرام بحس الدين الاسلامي اللذي هو ديني حرام بقصد
|
افهم من كلامك ان احكام رسولك وإله الإسلام غير صالحة للإستخدام الآدمى فى عصرنا الحالى .. حتى تتبرأى وتتحفظى على موضوع المحلل للمرأة المسلمة ؟ 
إقتباس:
اي انه حرام ان نقوم نحن بتخطبط ذلك
ولكن الامر هنا اذا حصل وكانت هذه المراه اللتي تطلقت قد تزوجت برجل اخر
وبعد ذلك ومن دون تخطيط من الزوج السابق
|
وهل تظنى أن من يقومون بهذا الطلاق والزواج والتحليل يكون عندهم حرمانية للحرام ويبتعدوا عن عمل هذا الحرام بقصد ؟
انتوا بتضحكوا عزيزتى على انفسكم بهذا الكلام الساذج العبيط .
إقتباس:
ان طلب يدها مره اخرى تستطيع ان توافق وتستطيع ان ترفض
|
وطبعا غالبا بترفض لأنها وجدت ضالتها وملذتها فى الزنا مع رجل أخر .. أليس كذلك أختى .. ؟
الكتاب المقدس يقول المسيح فيه :" أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهما ذكر وأنثي وقال من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسداً واحداً، إذن ليس بعد اثنين بل جسداً واحداً، فالذي جمعه الله لا يفرقه إنسان0"
ولم يقل خلقهما ذكر وأنثى ومحلل يذوق عسليتها ! 
كونكم تتبرأوا من موضوع المحلل هذا فهذا يجعلكم تشعرون بالخزى والعار من تشريع رسولكم لمثل هذا النوع من الزنا وإرتكاب الفواحش .
انها ليست حرية عزيزتى أنها دعارة مقنعة تحت إسم إله الإسلام .. انها شهوة شيطانية يغلفها لكم الشيطان تحت إسم الدين .
إقتباس:
ومن هو اللذي قال ان المراه ان تزوجت تصبخ عبده لزوجه ولا تستطيع ان تتحرر الا بالموت
لا والف لا
|
رسولك وإله رسولك هم من قالوا هذا عزيزتى .. أن المرأة تحبس بالبيت حتى الموت أو تأتى مصيبة تخدها وتريَّح زوجها ليتزوج بغيرها ..فأنتم كمسلمين فى هذا تفعلون مثل زواج العقارب ..حتى اقرأى قرآنك .. أم ستتبرأى منه هو أيضا ؟
وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا (النساء 15).
إقتباس:
فهي ان شائت الطلاق لعيب في الزوج او بغضاء منها تستطيع ذلك وهذه الامر حلال
|
وهل ترضى كإمرأة مسلمة بتطبيق شريعة المحلل عليك وتعودى بعد ذلك لزوجك ؟
هل يستطيع زوجك كرجل مسلم أن تعودى له كزوجته ثانية بعد ان تأكد انك كنتِ لرجل غيره و .....تحدث هذه المأساة الشرعية ؟!
أين كرامة المرأة المسلمة ومكانتها التى تنادوا بها فى الإسلام والمرأة ذليلة تباع وتشترى كالبهيمة الصماء البكماء التى تقاد للذبح تحت شريعة إله محمد ؟ 
اقرأى اخت حراء أحكام إله محمد وكيف تعامل المرأة فى الإسلام ..!
فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يَتَرَاجَعَا إِنْ ظَنَّا أَنْ يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (البقرة 230).
الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (النساء 34).
آخر تعديل بواسطة الحمامة الحسنة ، 26-03-2008 الساعة 04:47 PM
|