[الحمامة الحسنة]

المشاركة الأصلية بواسطة العقل نعمه

هذا اسلوب استفزازي دينكم ماعلكمم احترام الاديان الاخرى
اطلب منكم بدل الاستهزاء التاكد قبل لان ليس كل ماكتب صحيح

الأخ العقل نعمة
من قال لك اننا ناتى بموضوعات أو أكاذيب من عندنا ؟!
كل ماقرأته موضوع بالأدلة من كتبكم ومواقعك الإسلامية !
فبدلا من ان توجه لنا اللوم اذهب وقل لهم لومك هذا لأنهم نائمين ومغيبين فى تلك الأكاذيب الزغلولية .

بس القران ابحثوا فيه وتفكرو والله لكل سؤال جواب ولكل علة دواء
انتم زي اللي ماسكين واحد بتتريقوا على شكلوا الخارجي نظره سطحيه مع احترامي

نحن قرأنا قرآنك وتعمقنا فيه فى المدارس وحتى الآن.. وكلما نقرأه نشعر بأنه كلام بشرى متناقض حسب هوى محمد الذى صنع إلهه الإسلامى " الله إله القمر"الذى يسارع فى هواه وفى تلبية طلباته وشهواته .

وانتم ماسويتوا زي الافلام الهنديه الدم اللي ينزل من عيون المسيح والتوسل للتماثيل
الدعاء فقط لله عز وجل لاشريك له النبي عيسى عليه السلام رسول ارسله الله كما ارسل غيره من الانبياء لتبليغ البشر بان الله احد لم يلد ولم يولد

نحن نعبد إله حى وليس إله ميت مثل إله القمر ورسوله !
إلهنا يسوع مازال حى ويعمل وهو الذى خلقك ولكنك وامثالك تجحده وتجحد نعمته عليك .. وذهبت تعبد من دونه محمد وإلهه الوثنى إله القمر الذى تضعون رمزه فوق مساجدكم وتتعبدون لمحمد أكثر من إلهه ..لدرجة انكم جعلتم إلهه وملائكته يصلون على محمدكم .. ذاك الإله الذى يسارع فى هواه كقول عيشة التى فضحته وفضحت افعاله وشهواته ومغامراته النسائية وأطماعه فى أموال الآمنين الذين حاربه محمد وسلب أرضهم واموالهم ووزعها عليه وعلى عصابته تحت شرع إلهه اللص الذى يسارع فى أهوائه واطماعه وشهواته .

يعني تنسبون ان عيسى ابن الله
والله حالتكم توجع القلب وليس كل المسلمين سواء هناك من يشوه وانا اقول بلساني تفقهوا وتاكدوا قبل لاتحكموا
والله من عرف الدين الاسلامي عن حق والله انه اجمل الاديان واسماها يربط بين العقل والقلب

من قال لك أن الإسلام دين سماوى ؟
وكيف نتفقه فى بدع شيطانية حذرنا منها إلهنا يسوع عشرات المرات فى الكتاب المقدس؟
ومن هذا العيسى الذى تتكلم عنه ..!
ومن قال لك أننا نعبد هذا العيسى القرآنى ؟
هذا العيسى من صنع خيال محمد الخصيب .. لأن عيسى القرآنى رسول مشوه من نسخ محمد بل ويعبد محمد وإله القمر أيضا .
بينما كتابنا المقدس يتكلم عن الإله والرب يسوع الذى خلقنا واحبنا قبل أن نعرفه .
وبذل ذاته بمحبة ليحيينا معه ثانية .