إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة موسي الأسود
يعني اللي حلال في الجنة حرام في الدنيا !!
طيب لماذا لم تتطرقي الي زنا محمد و اغتصابه لطفلة صغيرة لم تبلغ بعد و قتله للرعاه و ام قرفة و ابي عفك و ترخيصة للزنا بالأجر .
اهذا اعتراف منك بالموافقة لأن اعتراضك كان فقط علي الخمر .
|
هناك فرق بين خمر الدنيا والأخره فخمر الدنيا إذا شربته يذهب عقلك فتفعل المحرمات
كالقتل وغيره ..
فكل مايوصل إلى محرم فهو محرم.. وكما ذكرت سابقا أن خمر الجنه لايذهب العقل
وهو نعيما لمن صبر عنه في الدنيا ...
أما ماذكرته عن الرسول صلى الله عليه وسلم ليس اعتراف مني كما تقول
خسئت وربي ...
أما بالنسبه أني لم أرد فأني لم استغرب من تحريفك للقصه تبعا لآهواءكم فقد حرفتم
الأنجيل من قبل ...
هذه القصة ...
قدم على النبي صلى الله عليه وسلم نفر من عكل فأسلموا، فاجتووا المدينة، فأمرهم أن يأتوا إبل الصدقة فيشربوا من أبوالها وألبانها، ففعلوا فصحوا، فارتدوا وقتلوا رعاتها، واستاقوا الإبل، فبعث في آثارهم فأتي بهم، فقطع أيديهم وأرجلهم، وسمل أعينهم، ثم لم يحسمهم حتى ماتوا" وقد فعل بهم صلى الله عليه وسلم هذا الفعل لأنهم كانوا قد فعلوا ذلك بالراعي، فكان قصاصا: (وجزاء سيئة سيئة مثلها) .
فكما قتلوا الرعاه قتلهم الرسول صلى الله عليه وسلم وأقام الحد عليهم
فهذا قصاص وهذا (عين العدل )
أم مارآيك أن يقتل شخصا آخر ويعاقب بالسجن سنتين أو غيرها من العقاب
ثم ينعم بحياته !!
خسئ من سب محمد صلى الله عليه وسلم
والله لو تعرفون من هو محمد صلى الله عليه وسلم حق المعرفة
ولو قرآتم في سيرته
لعظمتم ذلك الرجل صلى الله عليه وسلم وإن لم تسلموا!
وكما أسلفت فأنت تضع قصص أعتقد أنها تنسج تبعا لأهواء الحاقدين
على دين الإسلام ولكن الله متم نوره ولو كره الكافرون
بالنسبة لماذكرت عن الرسول _صلى الله عليه وسلم_ تعالى نبينا عما تقول
قدكانت مارية القبطية ملك يمين لدى النبي صلى الله عليه وسلم فحكمها حكم الزوجات
وغضبت حفصة عما كان بين النبي صلى الله عليه وسلم مع ماريه على فراشها
فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم إني أشهدك أن سرتي هذه علي حرام رضا لك
فأنزل الله (يا أيها النبي لما تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك )
============================
إقتباس:
و اغتصابه لطفلة صغيرة لم تبلغ بعد
|
سأضع لك نقاط تبين مدى تخبطكم في الوهم وتناقضكم
وعدم استنادكم للحقيقة بل تتبعون الأوهام والأهواء وتختلقون قصص
لا أدري من أين هي سوى انها نسج من الحقد الدفين لمحمد صلى الله عليه وسلم
وأمته رغم ذكره في كتابكم قبل التحريف
لنبدأ ولتقرأ بتمعن
أولا /إذا كنتم تعيبون النبي محمداً صلى الله عليه وسلم أنه تزوج عائشة وهي صغيرة ، فما رأيكم في أنبياء كتابكم المقدس الذي وصفهم بأنهم زناة ومجرمين كداود وحاشاه، وسراق كيعقوب وحاشاه، وعباد أوثان كسليمان وحاشاه الخ ؟! مع ان هذه الخطايا غير مسقطة لنبوتهم كما تؤمنون . . . وما رأيكم بنبي الله داود ونسبة كتابكم اليه أنه أخذ سراري عشراً وتركهن (( محبوسات في عيشة العزوبة حتى موتهن )) . ان السيدة عائشة تزوجت ، وعاشت مع زوج . وكانت بفضل هذا الزواج انها اصبحت أماً للمؤمنين . أما هؤلاء فما ذنبهن ؟ إذ يحبسن في عيشة العزوبة حتى الموت ؟
إنه لمن العجيب إنكارهم على رسول الله صلى الله عليه وسلم زواجه الشرعي من السيدة عائشة رضي الله عنها و هم يقبلون من الإنجيل أن الأنبياء يمارسون زنى المحارم كالنبي لوط عليه السلام و يهوذا، و يزنون و يقتلون ليس فقط بدون وجه حق بل للوصول للزنى كقصة النبي داود عليه السلام و زوجة أوريا و أنهم أهل خمر كالنبي نوح و النبي لوط عليهما السلام فوق ذلك كله أنهم عبدة أوثان كالنبي سليمان عليه السلام الذي عبد الأوثان لأجل إرضاء زوجاته الوثنيات.
ثانيا/إنّ زواج الرسول (صلى الله عليه وسلم) من السيدة عائشة رضي الله عنها كان أصلاً باقتراح من خولة بنت حكيم على الرسول (صلى الله عليه وسلم) لتوكيد الصلة مع أحبّ الناس إليه سيدنا أبي بكر الصدّيق ، لتربطهما أيضاً برباط المصاهرة الوثيق.
ثالثا/أنّ قريش التي كانت تتربّص بالرسول (صلى الله عليه وسلم) الدوائر لتأليب الناس عليه من فجوة أو هفوة أو زلّة، لم تُدهش حين أُعلن نبأ المصاهرة بين أعزّ صاحبين وأوفى صديقين، بل استقبلته كما تستقبل أيّ أمر طبيعي.
رابعا/ أنّ السيدة عائشة رضي الله عنها لم تكن أول صبيّة تُزفّ في تلك البيئة إلى رجل في سنّ أبيها، ولن تكون كذلك أُخراهنّ. لقد تزوّج عبد المطلب الشيخ من هالة بنت عمّ آمنة في اليوم الذي تزوّج فيه عبد الله أصغر أبنائه من صبيّة هي في سنّ هالة وهي آمنة بنت وهب. ثمّ لقد تزوّج سيدنا عمر بن الخطّاب من بنت سيدنا علي بن أبي طالب كرّم الله وجهه وهو في سنّ جدّها، كما أنّ سيدنا عمر بن الخطّاب يعرض بنته الشابة حفصة على سيدنا أبي بكر الصدّيق وبينهما من فارق السنّ مثل الذي بين الرسول (صلى الله عليه وسلم) وعائشة رضي الله عنها. ولكنّ نفراً من المستشرقين يأتون بعد أكثر من ألف وأربعمئة عام من ذلك الزواج فيهدرون فروق العصر والإقليم، ويطيلون القول فيما وصفوه بأنّه الجمع الغريب بين الكهل والطفولة ويقيسون بعين الهوى زواجاً عُقد في مكّة قبل الهجرة بما يحدث اليوم في بلاد الغرب حيث لا تتزوّج الفتاة عادة قبل سنّ الخامسة والعشرين. ويجب الانتباه إلى أنّ نضوج الفتاة في المناطق الحارّة مبكّر جداً وهو في سنّ الثامنة عادة، وتتأخّر الفتاة في المناطق الباردة إلى سنّ الواحد والعشرين كما يحدث ذلك في بعض البلاد الباردة. وأياً ما يكون الأمر فإنّه عليه الصلاة والسلام لم يتزوّج السيدة عائشة رضي الله عنها من أجل المتعة، وهو الذي بلغ الخامسة والخمسين من عمره، وإنّما كان ذلك لتوكيد الصلة مع أحبّ الرجال إليه عن طريق المصاهرة، خاصّة بعد أن تحمّل أعباء الرسالة وأصبحت حملاً ثقيلاً على كاهله، فليس هناك مجال للتفكير بهذا الشأن، ولو كان عليه الصلاة والسلام همّه النساء والاستمتاع بهنّ لكان فعل ذلك أيّام كان شاباً حيث لا أعباء رسالة ولا أثقالها ولا شيخوخة، بل عنفوان الشباب وشهوته الكامنة. غير أنّنا عندما ننظر في حياته في سنّ الشباب نجد أنّه كان عازفاً عن هذا كلّه، حتّى إنّه رضي بالزواج من السيدة خديجة رضي الله عنها الطاعنة في سنّ الأربعين وهو ابن الخامسة والعشرين. ثمّ لو كان عنده هوس بالنساء لما رضي بهذا عمراً طويلاً حتّى تُوفّيت زوجته خديجة رضي الله عنها دون أن يتزوّج عليها. ولو كان زواجه منها فلتة فهذه خديجة رضي الله عنها توفّاها الله، فبمن تزوّج بعدها؟ لقد تزوّج بعدها بسودة بنت زمعة العامرية جبراً لخاطرها وأنساً لوحشتها بعد وفاة زوجها وهي في سنّ كبير، وليس بها ما يرغّب الرجال والخطّاب. هذا يدلّ على أنّ الرسول (صلى الله عليه وسلم ) كان عنده أهداف من الزواج إنسانية وتشريعية وإسلامية ونحو ذلك. ومنها أنّه عندما عرضت عليه خولة بنت حكيم الزواج من عائشة فكّر الرسول (صلى الله عليه وسلم) أيرفض بنت أبي بكر وتأبى عليه ذلك صحبة طويلة مخلصة ومكانة أبي بكر عند الرسول التي لم يظفر بمثلها سواه. ولمّا جاءت عائشة رضي الله عنها إلى دار الرسول (صلى الله عليه وسلم ) فسحت لها سودة المكان الأول في البيت وسهرت على راحتها إلى أن توفّاها الله وهي على طاعة الله وعبادته، وبقيت السيدة عائشة رضي الله عنها بعدها زوجة وفيّة للرسول (صلى الله عليه وسلم) تفقّهت عليه حتّى أصبحت من أهل العلم والمعرفة بالأحكام الشرعية. وما كان حبّ الرسول (صلى الله عليه وسلم) للسيدة عائشة رضي الله عنها إلاّ امتداداً طبيعياً لحبّه لأبيها رضي الله عنهما. ولقد سُئل عليه الصلاة والسلام: من أحبّ الناس إليك؟ قال: (عائشة) قيل: فمن الرجال؟ قال: (أبوها). هذه هي السيدة عائشة رضي الله عنها الزوجة الأثيرة عند الرسول (صلى الله عليه وسلم) وأحبّ الناس إليه. لم يكن زواجه منها لمجرّد الشهوة ولم تكن دوافع الزواج بها المتعة الزوجية بقدر ما كانت غاية ذلك تكريم أبي بكر وإيثاره وإدناؤه إليه وإنزال إبنته أكرم المنازل في بيت النبوّة ..
إقتباس:
لماذا أحل ثم حرم نكاح المتعة التي هي مجرد زنا بأجر .
|
السر في إباحته القوم كانوا في مرحلة انتقال من الجاهلية إلى الاسلام
وكان الزنى في الجاهلية ميسرا ومنتشر فلما أتى الأسلام وكان من بين الأوامر الغزو والجهاد شق على البعض البعد عن نسائهم ,فكان منهم أقوياء الايمان ومنهم ضعفاء الإيمان وخيف على ضعفاء الإيمان من الوقوع في الزنى فأحل حينها النبي صلى الله عليه وسلم نكاح المتعة ففيه رخصة للأقوياء والضعفاء وفي هذا تدرج في التشريع كما حرم الخمر والربا فتدرج في تحريم الفروج فأجازها عند الضرورة ثم حرم ذلك
كما وردت الروايات بأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يخرج من مكة
حتى حرمها وفي لفظ (و إن الله حرم ذلك إلى يوم القيامة)
إقتباس:
لماذا ماتت ام قرفة لأنه هجته فقط
|
قد جاءت الرواية في طبقات ابن سعد وعنه ابن الجوزي في كتابه المنتظم ومدار الرواية على محمد بن عمر الواقدي * وهو شخص متهم بالكذب لدى علماء الحديث .
إقتباس:
أن عيسي هو السيد المسيح و شتان بين الشخصيتان
|
عجبا!!
اللهم اهدهم فإنهم لا يعلمون
الرد طويل لكن أحببت أن أجيب على كل النقاط التي ترد في ذهنك !