مشاركة: مصير الأقباط لو وصل الأخوان للحكم !!!
انتخبوا جمال مبارك المرشد العام لجماعة الاخوان المسلمون
فى تخطيط حسنى مبارك منذ الوهلة الأولى لإستيلائة على الحكم لتوريث الحكم لولدة حطم مبارك مصر بلدا و شعبا تماما على النحو التالي :
1- حطم أو عطل مؤسسات الدولة و قوى المعارضة و المجتمع المدنى بحيث إنة عندما يثب ولدة جمال على الحكم لا يجد من يقول لة لا.
2- فرض قانون الطوارىء و قوانين مكبلة أخرى لتأديب و إعتقال ليس فقط كل من يعارض توريث الحكم و لكن أيضا كل من ينافس جمال مبارك علية.
3- أخفى أو وضع وراء الشمس كل من ظهرت علية أعراض زعامة و شكل بديل لة و لولدة فى أعين المصريين و أعين العالم الخارجى.
4- ركز كل السلطات فى يدة لكى لا يشاركة فيها أحد قد يشكل خطورة علية و على ولدة فأصيبت مظاهر الحياة بالبلد بالشلل و الجمود.
5- عين فى المناصب العليا بالدولة الأغبياء و الجهلة و الفاشلين و الفاسدين و أشباة الرجال و المعوقين نفسيا و إجتماعيا و غير الأكفاء لإنهم لا يشكلون أى منافسة لة و لإبنة ثم يقول بعد ذلك لم أجد من يصلح لأن يخلفنى.
6- تفرغ لمؤامرة التوريث و جمع المال الحرام و حياة الترف و الإتجار فى السلاح و المخدرات و العمل كوسيط دولى فى كل شىء و نسى تماما شؤون الدولة و الحكم الذى ركزة تماما فى يدة.
7- أفسد القضاة و الشرطة بالمال و المناصب ليكونوا مجرد أداة تزوير و بلطجة و بطش فى يدة.
8- أفسد التعليم لإن الشعب الجاهل سهل الإستعباد.
9- أفقر الشعب ليس فقط إنتقاما لأيام الذل و الفقر فى طفولتة و شبابة حين كانت تعمل أمة خادمة و أبوة ساعيا و لكن أيضا ليحطمة و يذلة فيسهل إفسادة و شراء ذمتة بتراب الفلوس مهما كان موقعة سواء كان ذلك فى سلك القضاء أو الشرطة أو الصحافة فضلا عن شراء أصواتة بقطعة جبن فى إنتخابات أو إستفتاءات وهمية.
10- حول الإقتصاد المصرى لنظام الأوليجوبلى و هو نظام إحتكارى تسيطر علية بل تمتلكة الأسرة الحاكمة و حفنة من بطانتها مما جعل الفساد جزءا مكملا للحكم و نجم عنة بطالة و إستغلال غير مسبوقين.
11- نشر الفكر الوهابى السلفى و التعصب الدينى و قبض و لايزال الثمن من أسيادة فى العائلة الحاكمة الوهابية السعودية و أيضا حتى يشغل الناس بأمور الدين فقط و ليس أمور الدنيا بما فيها الحكم و النهب و التوريث. من ناحية أخرى يستغل مبارك تصاعد التدين فى البلاد بسبب الوهابية التى فتح لها الباب على مصرعية كفزاعة للغرب لإبتزازة و لضمان إستمرار تأييدة لوجودة فى الحكم خوفا من البديل الإسلامى
|