جواب.......
يبدو أنك قرأتى هذا الموقع الإسلامى يامرمر
http://www.ebnmaryam.com/monqith/monqith3/page7.htm
وهنا الرد عليه
ومع ذلك فإنه يفتتح بتوجيه النعمة والسلام من الله في ثالوث أقانيمه؛ الكائن والذي كان والذي يأتي ، ومن السبعة الأرواح التي أمام عرشه، ومن يسوع المسيح.
لا يُذكر لنا هنا اسم الآب لأننا بصفة عامة لا نجد في هذا السفر امتيازات المؤمنين؛ والبنوة من أعظم امتيازاتهم. والروح هنا لا يُري كالروح الواحد، تماماً كما لا تُري الكنيسة في امتياز الجسد الواحد، بل سنري بعد قليل الكنيسة مشبهة بمنائر سبع، وهنا الروح يقال عنه « السبعة الأرواح التي أمام عرشه » .
http://www.baytallah.com/revelation/rev02.htm
ومن تصريحاته أيضاً قوله في الإصحاح الثامن من إنجيل يوحنا: "قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن". وقوله "أنا كائن" يذكّرنا باسم الله في العهد القديم والعهد الجديد. ففي العهد القديم اسم الله هو "يهوه". ولفظة "يهوه" في العبرانية تعني "الكائن" أي الدائم الوجود. وفي العهد الجديد نجد الاسم نفسه في الإصحاح الأول من سفر الرؤيا عندما يقول يوحنا في الآية 4: "نعمة لكم وسلام من الكائن والذي كان والذي يأتي ومن السبعة الأرواح التي أمام عرشه ومن يسوع المسيح الشاهد الأمين". هذه الآية لا تؤكد فقط على لاهوت المسيح بل أيضاً على الثالوث. لاحظ أن "الكائن" ثم "السبعة الأرواح" ثم "يسوع المسيح" هم في جملة واحدة.
http://www.arabicbible.com/arabic/a_...ityofjesus.htm