رغم عجزه إلا أنه كان العقل المدبر للأرهاب الفلسطيني ..
مرة شباب التيار الزفت في الكلية أستضافوه أونلاين و كبروا صوته وظل يصول ويجول كفارس لا يملك سوي لسانه و كأن حمير الكلية ذكروا له بأن كلامه جعلهم يشعرون كأن فلسطين تحررت ..
أنتهي أرهابي و عقبال بن لادن و الظواهري و الأخوان الزفت في مصر .. لقد بدأت حماس تخطوا نحو نهيتها بتوجيه ضربات طائشة لأسرائيل مما يسهل لأسرائيل عملية حصدهم ..
اللي نفسي أعرفوا سلل لكم المظاهرات الغريب اللي أندلع في الكلية و كمية الدموع .. سبحان الله