|
الأخوة و الأصدقاء الأعزاء
الرنتيسي و باقي قيادات حماس في الطريق و لكن مداخلة
اخونا سامي أستهوتني
الى الذين يذرفون الدمع على الأرهابي القتيل بكره تذرفوا الدمع على
باقي قيادات حماس و بن لادن بأذن الرب لأن من أخذ بالسيف فبالسيف
يؤخذ و لكن ألم تسألوا نفسكم كيف قتلت أسرائيل ياسين ؟؟؟؟
بصاروخ موجه
تمام و من الذي أرشد عن ميعاد خروجه من المسجد و سيارته ؟؟؟؟
الصاروخ الوجه محتاج جهاز يوجه نحو الهدف و لو فيه جهاز أرسال أشارات
مثبت على سيارته يبقى أفضل فمن الذي ثبت جهار الأرسال في سيارته ؟؟؟؟؟
أكيد واحد من الفلسطيننين أعوانه و ممكن جدا يكون أحد المقربين لعرفات
لأن حماس تعتبر منظمة أرهابية وفقا للتقييم الأمريكي و يا اما عرفات
يا أما حماس و طبعا عرفات لعبها صح و بكره كله يبان لأنه ليس خفي
الا و يظهر .
سؤال للجميع : زيارة ملك الأردن جاءت قبل الأغتيال بأيام قليلة....هل هناك
من علاقة ؟؟؟؟
هل أتفقت الأردن أحد حلفاء الولايات المتحدة في حربها ضد الأرهاب مع السلطة
الوطنية بقيادة عرفات على تصفية حماس كأحد جبهات الحرب العالمية ضد الأرهاب
يهيئ الموضوع كده يبقى واضح
نقطة أخيرة هذا الأرهابي كان معتقل في السجون الاسرائيلية و لم تفعل له
اسرائيل شئ بل أفرجت عنه كبادرة لحسن النوايا بعد أتفاق غزة أريحا فماذا
كانت النتيجة ؟؟؟؟
كان يرسل الأنتحاريين لقتل ( المدنيين ) الأبرياء في اسرائيل , يمكن لو وجه
قنابله البشرية لجنود الأحتلال كنا أحترمناه لكن كل ضرباته كانت للمدنيين
العزل .......هل هذه هيا المقاومة الشرعية للأحتلال ؟؟؟؟؟
ولكم السلام و التحية
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|