إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الكنوز
لقد وصى النبي به كعلاج لمرض خطير وهو الإستسقاء ، وما كان العربي القديم يتورع عن فعل ذلك لأنه لم تكن متوفره له السبل المطلوبه لإستخلاص ماده الشفاء من البول كما فعلنا نحن اليوم .
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الكنوز
ومعروف ان مرض الاستسقاء اما نقص فى الزلال او فى البوتاسيوم وبول الابل غنى بالاثنين معا.
منقول بتصرف
|
عندي لك عدة اسئلة:
لماذ لم يخبر الله الاسلام محمد طريقة اخرى للحصول على الزلال والبوتاسيوم من مواد اخرى غير بول الابل؟
ماذا يفعل المسلم غير العربي للعلاج ببول الابل، خصوصا انه ليس متوافرا في السوبر ماركت؟ هل تخططون تصديره لاثبات ان الاسلام يلائم جميع الشعوب؟
هل العلاج ببول الابل له علاقة بالعلاجات الهندية المشهورة ب "Urine therapy" (اي العلاج بالبول)؟ وان كان؟ لماذا لايستفيد المسلم ايضا من هذه التقنية وهي اقرب الى قلبه من اي طريقة اخرى؟ وان لم يكن العلاج ببول الابل مشابه ل "Urine therapy" فهل ممكن ان نسمي العلاج في الهند بهذه الطريقة ايضا الهام من عند الله؟(على اساس التشابه)
اذا كان سبب مرض الاستسقاء هو نقص في الزلال والبوتاسيوم لماذا لا تستفيدوا بالعلوم المتحضرة وتستعملوا حبوب عصرية رخيصة الثمن تشترونها على الاقل من الصيدلية وليس من البدو (الا اذا طبعا كنت تملك جملا حلوبا متبولا تحتفظ به في منور العمارة التي تسكنها فالعلاج سيكون بالطبع ارخص)
كم هي نسبة الاصابة بمرض الاستسقاء بين المسلمين حتى ينتشر العلاج ببول الابل بهذه السرعة؟ ففي المنتدى عدد غير قليل من الاعضاء الذين يجلون هذه الطريقة.
لماذا ظهر العلاج ببول الابل في الاونة الاخيرة فقط في فترة يرى فيها العالم ان المسلم انسان متخلف اذا تعلم شيئا فهو بالتأكيد متعلق بالارهاب. هل هذا التوقيت متعمد؟ ام ان هذه الاكتشافات هي اكتشافات القرن الواحد والعشرين تبعكم؟
مع تحياتي وتقديري.