با عم ويكا - يعنى علشان ترد على واحد تقوم تلخبط الدنيا كدا
حكايــة أهــــ الكهف ـــــــل اللى مش عاجباك دى
واحدة من قصص السلف الصالح المســيحيين
و القرآن تفضل بســـرد التراث المسيحي فى أكثر من موقع
فأهل الكهف - من تاريخ الكنيســة الســـريانية
و أصحاب الأخدود - من تاريخ المسيحية فى اليمن
الى جانب وجود قصص مسيحيين آخرين و لكن الرواية فيها بعض الأختلاف
فمثلا قصة أيمان الأنبا موســى الأســـود
حيث كان رجل قوى جدا - فعمل فى قطع الطريق - و لكنه تعجب يوما أن كان هناك من هو أقوى من ليعبده
و لما سجد للنار - أطفأتها الريح
و سجد للريح - فعلا عليها الشمس
و سجد للسحاب و لغيرها
ثم زاد به الحيرة
فصرخ - يارب - لو كنت موجود حقا - عرفنى طريقك
شايف يا ويكا - الأقتباسات دى بتحكى قصة المسيحية
و حرب أبليس ضدها حتى من أول يوم
حتى صار أضطهاد المسيحية علامة صحية على نصرتها
لأن أبليس لن يضطهد جسد ميت
يعنى حاجة غريبة أن المسلمين يكونوا أكثر أحتراما لتراث المسيحية
و القرآن لا يذكر أعمال المسيحيين ألا بأنها معجزات مؤيده من عند الله
بينما ويكا أفندى يتهكم عليها
تخلى بالك بعد كدا - و لا تتهجم على التراث المسيحى المحفوظ بالقرآن لمجرد الفكاهة
آخر تعديل بواسطة sce37 ، 26-03-2004 الساعة 07:10 PM
|