[عاطف المصرى]

المشاركة الأصلية بواسطة المنصور بالله

مصر تدرس تخصيص مساجد تتولى فيها النساء الآذان والإمامة
دبي - فراج اسماعيل، القاهرة - أميرة فودة
يدرس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بمصر التابع لوزارة الأوقاف، طلبا بالسماح بمساجد للنساء فقط يتولين فيها رفع الآذان وإمامة المصلين وخطبة الجمعة والدروس الدينية مع استبعاد العنصر الرجالي تماما.
وتدير وزارة الأوقاف المساجد في جميع أنحاء مصر وتتولى تعيين الدعاة والأئمة فيها، والإشراف على خطة الدعوة وخطب الجمعة.

وقال إنه شخصيا لا يوافق على تخصيص مساجد مستقلة للنساء لانها تنافى حكم الشرع وفى نفس الوقت لا مانع – فى وجهة نظره- أن تؤم المرأة النساء ولكن فى حالات معينه كأن تكون النساء فى مجتمع خاص – ندوة أو مؤتمر – واردن الصلاة فيجوز للمرأة فى هذه الحالة ان تؤمهن بشرط ان تكون على الارض وألا تقف على المنبر
.

http://www.alarabiya.net/articles/2008/05/07/49527.html

عزيزى الغالى المنصور بالله

لك وحشــــه ياكبير - وكل سنه وانت طيب

الحدوته دى اونطه - زى مابيتقال تخاريف اسلاميه وفرقعه بمب .

الحكايه ان هناك شويه جلاليب - من الجلاليب الحريمى الجربانه العفنه .

فى ظل الفلسفه الاسلاميه السفسطائيه التى تريد ان تأخذ حقها فى مهرجان الفتاوى .

ارادت ان تأخذ الجلابيه ( لانى لا استطيع ان اصفها بالمرأه ) مكانا فى المجتمع

فأرادت ان تكون فيه قاضيه شرعيه نكاحيه تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر

وكان لها جلابيه بلدى مقطعه كاول قاضيه نكاحيه شرعيه .

وجلت امنياتهم لانشاء مساجد للمسلمات السابحات فى بحر اسلام سيدنا محمد - وآل سيدنا محمد - وحلاوه سيدنا محمد .

. الا ان البردعه الاسلاميه الرجاليه لن تسكت - فقد جاء دور الفتوى الرجالى التى تضحض احلام وفتاوى تلك الجلاليب الناقصات عقل ودين .

لتعرقل المسيره الاسلاميه لتعود لما قبل القرون الوسطى الى ان تصل لايام محمدا - ليجعل المسلمين اكثر غباء من اسلافهم واجدادهم النكحاء

ولن تبنى مساجد للنساء نكايه بهن

فنبيهم كان يآمر بالتزامهم بالبيت مستعدات لرجوع جماعته من الناكحين - لنكاحهم نكاحا شرعيا لاعيب فيه . بعد ان يدور عليهم بدون غسل .

ثم يتوجه مباشره الى ريحانه الخندقيه فهى من ملكات يمينه - قد احضرها خصيصا من يثرب لنكاحها ايضا تطبيقا للماده 24 من سوره النساء باب منكاحه ملكات اليمين والسبايا - وحلالا بلالا - ادام الله عز الاسلام .

معلش .. مع كامل احترامى -- اتعجب ممن يعتنقون هذا الدين !