عرض مشاركة مفردة
  #7  
قديم 19-05-2008
الصورة الرمزية لـ Pharo Of Egypt
Pharo Of Egypt Pharo Of Egypt غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: USA
المشاركات: 2,497
Pharo Of Egypt is on a distinguished road
lol مشاركة: اخبار عن السعودية



ألقت هيئة الأمر بالمعروف (تصحيح: هيئة الأمر بالمنكر و النهى عن المعروف) في السعودية القبض على شاب من "الشاذين جنسياً" (تعليق: لهم أسوة برسولهم )في أحد الفنادق الشهيرة في الرياض، حيث كان ينتظر اتصالات راغبي ممارسة المتعة المحرّمة معه.(تعليق: لو كان على زمن محمد رسول اللواط لكان لبى النداء و جاءه سريعا على البراق) وجاء توقيف "الشاذ" بعد تعقب وحدة التقنية في الهيئة لإعلانات بثها عبر الإنترنت، يعرض فيها ممارسة "اللواط" مقابل 1500 ريال، لكن "للجادين فقط".(تعليق: مسلم مؤمن و موحد باللات و رسوله - حجز مكانا فى الجنة)

وبعد الاتصال به، أفاد بأنه من سكان المنطقة الشرقية، لكنه يقيم في أحد فنادق العاصمة السعودية، مبدياً رغبته بعرض نفسه لممارسة الجنس الشاذ (تعليق: و نعم الأسوة الحسنة - الجدع يا حبة عين أمه ما ضيعش وقت كتير - فتح على الرابع)، حسب ما ورد في إعلانه الالكتروني، وفق ما نقلت صحيفة "الرياض" السعودية الاثنين 19-5-2008.


وبعد تحديد العنوان، دهمت فرق الهيئة الجناح الفندقي الذي يقيم فيه، حيث أوقفوا شاباً في العشرينات من العمر، يرتدي الملابس النسائية (تعليق: يا ترى أنا سمعت الكلام ده فين قبل كده يا واد يا فارو أو أيجيبت .. فين فين؟ ... آآه فى السنة العطنة .. لما كان حمؤة بن قملة يلبس فستان عيوشة اللهلوبة الحميراء - عندما كان يأتيه جبريل بالوحى) ، مع الإكسسوار والماكياج، حتى أحمر الشفاه. (تعليق: و نعم الأسوة الحسنة .. حموشى كان بيضفر شعرة و يصبغه أحمر) وبعد توقيفه، اعترف الشاب بممارسته هذا "العمل" منذ فترة، ولا يجد حرجاً في ذلك (تعليق: لا حرج الأسلام يبيحبآية قرآنية - واللذان يأتيانها منكم فآذيهما - و لا حد عليه)، مشيراً إلى استغلاله بعض مواقع الانترنت لنشر صوره ومواصفاته، إلى جانب أرقام هواتفه لجذب "الزبائن".

وليست هذه المرة الاولى التي يتم فيها توقيف شاذين جنسياً نشطوا عبر الانترنت، إذ سبق أن تتبعت وحدة التقنية في هيئة الامر بالمعروف، تحركات اثنين آخرين من الشاذين عبر مواقع الدردشة، لتتمكن من توقيفهما في الرياض، حيث تم تسليمهما إلى الجهات الامنية المختصة، وفق ما ذكرت الصحيفة.
الرد مع إقتباس