|
مشاركة: مصير الأقباط لو وصل الأخوان للحكم !!!......(مدموج)
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة HAMOUKAS
بالنسبة لسؤالك الاصلى : مصيرالاقباط عند وصول الاخوان للحكم !!!
ماذا تقول فى هياج إبليس الحالى، وكشف الوحوش لأنيابهم ؟
لن أقول شيئاً ، بل أدع الوحي الإلهي هو الذي يقول :
+( ولما فتح الختم الخامس رأيت تحت المذبح نفوس الذين قتلوا من اجل كلمة الله ومن اجل الشهادة التي كانت عندهم.وصرخوا بصوت عظيم قائلين : حتى متى ايها السيد القدوس والحق لا تقضي وتنتقم لدمائنا من الساكنين على الارض؟ فأعطوا كل واحد ثيابا بيضا وقيل لهم ان يستريحوا زمانا يسيرا ايضا حتى يكمل العبيد رفقاؤهم واخوتهم ايضا العتيدون ان يقتلوا مثلهم ) [ رؤ 6 : 11].
+ ( لان ابليس نزل اليكم وبه غضب عظيم عالما ان له زمانا قليلا )
[ رؤ 12 : 12 ].
ثم تتصاعد الالالم حتى تبلغ نهايتها بهذا الانتصار العظيم على ممملكة الظلمة ورموزها :
+( .. يحل الشيطان من سجنه.ويخرج ليضل الامم الذين في اربع زوايا الارض جوج وما جوج ليجمعهم للحرب الذين عددهم مثل رمل البحر. فصعدوا على عرض الارض واحاطوا بمعسكر القديسين وبالمدينة المحبوبة فنزلت نار من عند الله من السماء واكلتهم.
وابليس الذي كان يضلّهم طرح في بحيرة النار والكبريت حيث الوحش والنبي الكذاب وسيعذبون نهارا وليلا الى ابد الآبدين) [ رؤ 20 : 3 ].
والخلاصة : إننا مقبلون على مرحلة في غاية الصعوبة وتطلب المزيد من التضحيات في سبيل الثبات في الحق ، فسوف يأتي وقت - بات الآن قريباً جداً -
يتم ذبح المسيحيين في الشوارع ، وتدنيس كنائسهم وأديرتهم،
واختطاف واغتصاب نسائهم وفتياتهم في كل مكان ،
وسلب ونهب وتخريب كافة ممتلكات المسيحيين في مصر ،
والعراق وسوريا والاردن وتركيا وباكستان .. فكل ما تراه الآن ما هو إلا بروفة تمهيدية لما هو مزمع أن يحدث.. نسأل الرب أن يعطينا القوة لاحتمال ما هو آت ، حتى يقول الناس كنا نظن عهد محمد حسني مبارك نار ، فإذا بنا في عهد الجحيم الأرضي .
المصدر : الخادم المكرس صموئيل بولس عبد المسيح
|
لقد بدأ مخطط تمرير قانون مكافحة الارهاب
لقد بداوا في المخطط الاول محل في القاهره للذهب ثم الاسكندريه ثم سوهاج ليتم الضغط علي الراي العام لقبول هذا القانون وانا لا استبعد ان يكونو منفذو هذه العمليات من عناصر الداخليه المدربين علي اعمال الشغب
يجب ان نرفع القبعات احتراما لهؤلاء
اقصد المخططين لاشاعه الفوضي في الشارع المصري للضغط علي كل معارض انهم يستعملون كل الاساليب المتاحه القانوني والغير قانوني الاخلاقي واللا اخلاقي لتمرير ما يريدون ولكن ايصل الحال باي فرد ان يخطط علي حساب ابناء وطنه ولماذا كل هذه الحوادث كان ضحايها من المسيحيين
1- للضغط علي المنظمات والحكومات الدوليه
2- للضغط علي المعارضين في الداخل
3- وهوا الاهم كل سوابق المسيحيين في هذ المضمار تؤكد انهم لن يقومو باكثر من الصلاه والدعاء والاستنجاد بالحكومه فهم الجانب الضعيف في المعادله السياسيه والامنيه المصريه فيتم توظيفهم ككبش فداء لكل الجرائم
وهم يضمنون تماما ان المسيحيين بطبيعتهم لن يحتجوا على المواقف ولن يكون معهم تعاطف شعبي كبير ان لم يكن شماته من المجتمع الوهابى وايضا لانهم الورقه الرابحه في الضغط علي الخارج انهم حقا الحكومه الذكيه
|