عرض مشاركة مفردة
  #11  
قديم 12-06-2008
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
و لا يزال الإرهاب مستمرا

و لا يزال الإرهاب مستمرا


العنصر الارهابى محمد ضياء الدين محافظ المنيا


بالطبع لم يخطئ أرهابى الجماعة المحمدية تفسير رسالة الاعلام المصرى الارهابى أعلام جواسيس المخابرات و صديقات الطلبة عندما سعى لتشويه الحقائق و تبرأة الجناة و ادانة المجنى عليهم فقد فهم ان السبب وراء هذا الدفاع المستبسل عن الارهاب و الارهابيين هو ان ان يفهموا انهم سينجون بفعلتهم و لن تطالهم ايدى العقاب ما دام المجنى عليه قبطى كافر مطلوب اسلمته وفقا لأحكام شريعة النكحان المنصوص عليها فى المادة الثانية من دستور الطلبان فى ارض القبط
و لذلك و لان ارهابيو الجماعات الارهابية المحمدية لا يخطئون ابدا فهم رسائل النظام الحاكم لهم و لا يتأخرون فى ردود الفعل على تلك الرسائل الداعمة لإرهابهم من كل اجهزة دولة الطلبان الارهابية من قضاء شاخخ و شرطة ارهابية و مخابرات ارهابية و فوق كل هؤلاء الرئيس المجرم محمد حسنى السيد مبارك
كان الرد الأول فى نصب الارهابى سمير ابو اللولى و رجاله من افراد كتائب التوحيد و الجهاد التابعة لتنظيم الجماعة المحمدية (المتعاهدة مع محمد حسنى مبارك بمعاهدة سلام تطلق يدها فى الارهاب ضد القبط على الا ترتكب اعمالا ارهابية ضد الاجانب و الشرطة ) لأكمنة للاوتوبيسات السياحية الحاملة للزوار القبط لدير ابو فانا بقرية قصر هور مركز ملوى محافظة المنيا و ذلك بالتعاون و التنسيق مع شرطة العنصر الارهابى المجرم احمد ضياء الدين محافظ المنيا و العنصر الارهابى المجرم محمد نور (جزار مذابح الكشح و العديسات و قصر هور )
و تعتمد تلك الاكمنة نشر الملاحظين (الـنـاضـورجـيـة ) للاوتوبيسات السياحية المحملة بالقبط فى ايام الجمعة و الاحد و العطلات و رصدها من بعد ثم ابلاغ قطعان كتائب التوحيد و الجهاد بقيادة سمير ابو اللولى لاغلاق الطريق بأغصان و جزوع الاشجار لاجبار الاتوبيس الضحية على التوقف ليهجم مجاهدى التنظيم الارهابى على ركاب الاتوبيس و الاعتداء عليهم بالضرب و اغتنام ما يفيئ اللات عليهم به من اموال او امتعة
و رغم قيام الممثل القانونى للدير المستشار رامى رفيق لمدير امن المنيا العنصر الارهابى محمد نور الدين بحدوث تلك الاكمنة من الارهابى سمير ابو اللولى و أتباعه الا ان محمد نور صفعه بكلمته التى يجاهر بها بمنتهى الفخر فى كل مكان و هى : ان شـــرطــــة الـــمــــنـــيـــا لـــــن تـــتــــدخـــــل الا لــــجـــــــمـــــع جـــــثــــث الاقـــبــــاط مـــــن الـــشــــوارع .
و كان موقف العنصر الأرهابى المجرم اللواء محمد نور الدين مدير امن المنيا سببا فى حنق شديد للشعب القبطى بمحافظة المنيا التى إبتلاها محمد حسنى السيد مبارك بتعيين هذا الارهابى المجرم مديرا لامنها مكلفا بإعادة احياء الارهاب المحمدى بين ربوعها
و ظل الحنق يزداد حتى تطورت الامور فى احد تلك الاكمنة و وصل الامر الى اصابة اثنين من ركاب احد الاوتوبيسات السياحية القبط بأصابات خطيرة تم على اثرها نقلهم الى مستشفى ملوى العام بواسطة جرار الدير الزراعى بعد ان امتنعت مرفق اسعاف المنيا عن الاستجابة للبلاغات التليفونية عن الاصابات
و كان سوءؤ حالة هذين المصابين فى تفجر ينابيع الغضب المقدس لدى اهل المنطقة من القبط الودعاء فتجمهر اكثر من الفى مواطن قبطى حول مستشفى المنيا العام هاتفين بالمطالبة بعزل العنصر الارهابى محمد نور الدين مدير امن المنيا و العنصر الارهابى المجرم أحمد ضياء الدين محافظ المنيا و سرعة اعادة الارهابى سمير ابو اللولى مرة اخرى للمعتقل الذى من افرج عنه من اعتقاله على ذمة قضايا الجماعة المحمدية و امن القبط فى المنيا اصبح فى مهب الريح
هذا و كانت قيادات امنية كبرى فى وزارة الداخلية قد ابدت امتنانها الشديد للعنصر الارهابى المجرم سمير ابو اللولى
المفرج عنه حديثا (فى إطار اخلاء سبيل قيادات تنظيم الجماعة المحمدية بعد توقيع الحكومة معاهدة سلام مع هذا التنظيم الارهابى ) و قالت تلك القيادات الامنية عن الارهابى الذى يقود قطعان الارهابيين فى محافظة المنيا بانه شخص لا غنى عنه للامن فى المنطقة لانه وسيط دائم بين الشرطة و الجماعات المحمدية فى عمليات خطف الرهابن و كسر ايديهم و ارجلهم من خلاف و فقأ عيونهم حيث تمكن سمير ابو لولى من انقاذ العنصر الارهابى محمد نور من الحرج بعد خطف الرهابن القبط و استطاع ان يعيدهم احياء فقط بعد تكسير ايديهم و ارجلهم خلفا لخلاف و فقأ عيونهم !!!
مما جعل السلطات الامنية المصرية عامة و اللواء الحبيب العدلى وزير الداخلية خاصة يعتبرون ان اطلاق سمير ابو اللولى للرهبان الذين كان قد خطفهم لقتلهم و هم لا يزالوا احياء صنيعا كبيرا يطوق به اعناق الحبيب العدلى و محمد حسنى مبارك
و قد امتدت نشاطات كتائب التوحيد و الجهاد بقيادة الارهابى سمير ابو اللولى خارج قرى مركز ملوى حتى وصلت لقرية منهرى مركز ابو قرقاص ( التى كانت مسرحا لعدة مذابح ارهابية ضد القبط على يد تنظيم الجماعة المحمدية بقيادة الارهابى المفرج عنه حديثا عصام دربالة آخرها مذبحة ابو قرقاص الكبرى قبيل مذبحة الاقصر بأسبوع و التى راح ضحيتها اثنى عشر قبطيا داخل الكنيسة و زعمت الحكومة وقتها بانها جريمة ثأر بين الجانى الذى لا تعرفه الحكومة و جنس المسيحيين و انها لا شبهة ارهابيةو او طائفية بها )
و فى محاولة فاشلة لخطف الفتاة المسيحية الشابة كريستينا إسحق عزيز 18 عاما من الشارع عيانا بيانا أفشل تلك المحاولة شقيق الفتاة الذى لاحظ عملية الخطف و اسرع نحو الخاطفين و اشتبك معهم تبعه على صوت استغاثة الفتاة المسيحية كريستينا اسحق عزيز الآلاف من المسيحيين القاطنين فى القرية و استطاعوا تحرير الفتاة بينما سارع المحمديين فى القرية بالعدوان على كل بيوت المسيحيين فى القرية انتقاما منهم على افشالهم عملية خطف كريستينا
مما ادى ا لحرق عدة منازل قبطية و اصبة ثلاثة اقبطا بكسور مضاعفة فى اذرعهم و سوقهم تم نقلهم الى مستفى ابو قرقاص العام و حالتهم مستقرة
هذا بينما قام اهالى المذبوحين فى مذبحة الزيتون بتظاهرة احتجداجية على سلوك الشرطة و الاعلام المحمدى المصرى الذين اعلنوا اوتوماتيكيا تلقائيا حتى من قبل الانتقال الى مكان الحادث لمعاينته بان القتلة الذين لا تعرفهم الحكومة و لم تقبض عليهم بعد ليس لهم اى توجهات فكرية او عقائدية او سياسية او دينية و ليس لهم اى ارتباطات تنظيمية و لم يسبق لهم ان ابدوا اى رأى فى اى شان من شئون الحياة فيما اعتبر من وجهة نظر الاهالى القبط على انه عملية تعتيم متعمدة على الجناة للحيلولة دون القبط عليهم و نية مبيتة فى قيد القضية ضد مجهول لاستحالة القبض على قبطى و تعذيبه للاعتراف بالجريمة و ذلك لان احد الضحايا لا يزال حيا على قيد الحياة كشاهد اصيل يستيطع ان يحول دون تلفيق القضية لاى قبطى ظلما كما اعتاد النظام الطلبانى الارهابى ان يفعل .

هذا و فى محاولة سافرة لتنظيم الجماعة المحمدية الارهابية ( المتعاهدة مع الحكومة المصرية على معاهدة سلام تضمن قيام الجماعة بكل ما تريد من عمليات ارهابية ضد القبط دون عقاب على الا تطال نيران الارهاب لا السياح الاجانب و لا رجال الشرطة و الحكومة) لتخفيف الضغط على السلطات الذى تضغطه جماعات حقوق الانسان العالمية و القبطية لسرعة اعتقال الارهابى سمير ابو اللولى فى المعتقل لاعادة المنيا للحالة الامنية المستقرة التى كانت عليها قبيل اطلاق سراحه
قامت الجماعة المحمدية بأصدار عدة بينات تحمل قداسة البابا شنودة بابا القبط مسئولية الدماء القبطية المسفوكة على يد تنظيم الجماعة المحمدية الارهابى المتحالف مع نظام محمد حسنى السيد مبارك و الجرائم الارهابية المحمدية التى قام بها التنظيم الارهابى الجماعة المحمدية و فرعها المحلى بالمنيا كتائب التوحيد و الجهاد ضد دير ابو فانا و وصفت الجماعة الارهابية تلك الجرائم الارهابية بانها حوادث عارضة سببها محاولة قداسة البابا شنودة لجعل القبط دولة داخل الدولة الطلبانية الت تقودها الجماعة المحمدية المتحالفة مع محمد حسنى السيد مبارك
و اكدت الجماعة المحمدية على نيتها فى الاستمرار فى اعمالها الارهابية الاجرامية ضد القبط و ذلك حتى تحافظ على وجه مصر العرباني المحمدى فى مواجهة الوجود القبطى الذى لم يعد مقبولا لذلك التنظيم العربانى المحمدى بعد ان تم الافراج عن افارده الارهابيين حديثا و تم اطلاق سيوفهم فى اعناق القبط بداية من المينا فى رعاية الارهابيين احمد ضياء الدين محافظ المنيا و محمد نور الدين مدير امن المنيا
و حذرت الجماعة الأرهابية المتحالفة مع محمد حسنى مبارك القبط من الاستنجداد باى اطراف نُصرانية فى هذا العالم لان ساعتها ستضاعف الجماعة الارهابية جرائمها ضد القبط و لن تاخذها بهم شفقة و لا رحمة خاصة و انها تحظى بدعم كبير هذه الآونة من دولة الطلبان الارهابية ممثلة فى احمد ضياء الدين و محمد نور الدين محافظ المنيا و مدير امنها
و هكذا لم يعد احد فى هذا العالم بحاجة لدليل على تورط محمد حسنى مبارك و نظام حكمه فى كل المذابح التى حدثت وتحدث ضد ابناء مصر الاصليين اكثر حجية و دلالة و إقناعا من هذا البيان و على انه _مبارك_هو عنوان المسئولية على تلك المذابح و الذى يجب محاكمته محاكمة دولية على تلك الجرائم ضد هذه الاقلية الوديعة قليلة الحيلة

آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 12-06-2008 الساعة 04:01 AM
الرد مع إقتباس