الشيخ الدونجوان حبيب النسوان
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة جريدة الجمهورية المصرية الحكومية
أثار حادث الاعتداء الذي تعرض له الشيخ خالد الجندي مساء الأربعاء الماضي لغطاً شديداً داخل مبني التليفزيون وفي الأوساط الإعلامية حيث أشارت بعض الأنباء إلي أن هناك سيدة تدعي "تغريد" ربما تقف وراء الحادث انتقاماً منه لما تردد أنه غدر بها عقب خلوة شرعية.. في نفس الوقت حصلت "الجمهورية" علي فيلم "سجلته كاميرات المراقبة بمبني اتحاد الإذاعة والتليفزيون يبين أن الاعتداء علي الشيخ كان من سيدة ضخمة ترتدي ملابس بيضاء وأنها كانت بصحبة السيدة الشابة "تغريد" التي وقفت عن كثب تراقب حادث الاعتداء علي الشيخ الذي أصيب بجرح فوق حاجبه وكسر زجاج نظارته.. المعروف أن الشيخ تزوج عدة مرات وتفاوت زيجاته بين العرفي والرسمي والمسيار.
التفاصيل داخل باب الصفحة الثالثة
http://www.algomhuria.net.eg/algomhu...e/detail03.asp
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة جريدة الجمهورية الحكومية المصرية
الشيخ "الدون جوان"..والنسوان!
ما أسباب معرّة باب التليفزيون بين "الجندي" والمرأة الحديدية؟
سر المرأتين السمينة و"النحيفة".. ومن هي تغريد؟
فكري كمون
الاعتداء الحريمي علي خالد الجندي أمام مبني اتحاد الإذاعة والتليفزيون فجر قضية علاقات الدعاة الجدد بالنساء وسقوط العديد من الضحايا في حبالهم أو ربما عجز الشيوخ الجدد عن مقاومة إغراء الجنس الناعم.
الاعتداء علي الشيخ خالد الجندي ليس الأول من نوعه وانما تعرض لمثله عدد من مشايخ الفضائيات والدعاة الجدد قبل فترة مثل عمر عبدالكافي والشيخ محمد جبريل وآخرين ليس هنا مجال الحديث عنهم أو عن ارتباطاتهم العاطفية وزوجاتهم.
أعود لحكاية الشيخ خالد الجندي وتعرضه لواقعة ضرب مبرح من السيدة الضخمة التي تظهر في الصور ويبدو من مقاومتها لرجال الأمن في بوابات التليفزيون انها كانت "مغتاظة" جداً من تصرف شخصي للشيخ خالد.
الكلام الذي قالته السيدة وعنفها الشديد مع رجال الأمن إلي درجة انهم لم يستطيعوا السيطرة عليها ألقي بظلال من الشك علي طبيعة العلاقة التي تربطها بالشيخ.
ظهر من الانفعال والألفاظ التي قالتها السيدة مثل "منك لله زي ماخربت بيتي وبيت ولادي" أن المرأة ربما تكون قد طلقت من زوجها ليس لعلاقتها بالشيخ وانما لعلاقة أخري ربما تكون لقريبتها أو شقيقتها التي سمع الماره السيدة الضخمة تناديها باسم "تغريد" ويحتمل ان تكون هي التي ارتبطت بعلاقة بالشيخ.
كانت السيدة الضخمة قد دأبت علي انتظار الشيخ أمام بوابة رقم 15 أكثر من مرة وفي المرة قبل الأخيرة التي سبقت الاعتداء عليه قالت له: "لابد ان ينتهي هذا الأمر فوراً وتضع له حداً" لكن الشيخ لم يعرها اهتماماً ومضي في سبيله فاستشاطت غضباً وتوعدته.
وقد فجر هذا الحادث عدة علامات استفهام حول دور رجل الدين في المجتمع وهل فشل الدعاة الجدد ان يكونوا قدوة؟ وهل أصبحت الدنيا ومباهجها أكثر جذبا لهم من التصوف والدار الآخرة!
ترددت انباء ان الشيخ خالد الجندي سافر إلي باريس بعد الجلسة التي عقدها معه اللواء اسعد حمدي رئيس قطاع الأمن بالتليفزيون واستمع فيها إلي تفسيره عن ماجري والذي تشير الدلائل إلي أنه شيء شخصي حتي الآن!
http://www.algomhuria.net.eg/algomhu...p/detail01.asp
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة جريدة المصرى اليوم الخاصة
أحمد أنيس يحيل واقعة «الجندي» إلي التحقيق ويوقف فقرته في «البيت بيتك» بتهمة الإساءة إلي مبني الإذاعة والتليفزيون
كتب شيماء البرديني ١٤/٦/٢٠٠٨
الجندي
في تطور سريع للاعتداء الذي تعرض له الشيخ خالد الجندي أمام بوابة برنامج «البيت بيتك» في التليفزيون مساء الأربعاء الماضي، من إحدي السيدات التي اعترضت طريقه،
قرر اللواء أحمد أنيس، رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون، إحالة الواقعة إلي الشؤون القانونية برقم صادر ٢٥٢٥١ للتحقيق فيها مع أمن التليفزيون،
وأمر أنيس في مذكرة أرسل بها إلي سوزان حسن، رئيس التليفزيون برقم ٢٥٢٥٢ صادر، تأجيل فقرة الشيخ خالد الجندي في البرنامج إلي ما بعد انتهاء التحقيقات، وأشار في مذكرته إلي أن الجندي أساء إلي مبني الإذاعة والتليفزيون.
واستند أنيس في قراراته إلي مذكرة سرية أعدها اللواء أسعد حمدي، رئيس قطاع الأمن في التليفزيون، وتضمنت المذكرة أنه أثناء خروج الجندي عقب حلقة الأربعاء الماضي من برنامج «البيت بيتك»، اعترضته سيدة محجبة ترتدي عباءة بيضاء،
اعتادت انتظاره أكثر من مرة، وأصرت أن ينزل لها من سيارته، ووجهت له لكمة قوية في وجهه كسرت علي إثرها نظارته الطبية، ثم قالت له: «منك لله زي ما خربت بيتي وبيت ولادي»، وعندما حاول الإعلامي محمود سعد التدخل وإنقاذ الجندي، منعته السيدة، وقالت له: «دي أمور شخصية والشيخ يعرف».
وأكدت المذكرة التي أرفقت بـ«CD» تم تصويره بالواقعة، أن الشيخ بدا وكأنه علي معرفة سابقة بالسيدة، والأمر برمته شخصي، خاصة أن السيدة كانت تنتظر الجندي أكثر من مرة، وتحاول الحديث معه لكنه يرفض، وكان اللواء أسعد قد استقبل الجندي في مكتبه في ساعة متأخرة من مساء أمس الأول، وعقب لقائهما مباشرة أرسل أسعد مذكرته السرية إلي أنيس، الذي اتخذ قراراته بناء عليها. http://www.almasry-alyoum.com/articl...ticleID=109196
|
آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 14-06-2008 الساعة 05:43 PM
|