[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة mtat

قال رسولنا محمد ابن عبد الله صلى الله عليه و سلم
(من اذى ذميا فأنا خصيمة يوم القيامة )

طبعا انت أيها العربانى المحمدى لست بجاهل فأنت تعلم جيدا بان ما تقوله هو تدليس و تزوير و انت لا تقوله عن جهل بل عن خبث فأنت تكذب تنفيذا لاوامر انكح العالمين فى الكذب فى ثلاثة (على المنكوحة و على المحمديين للصلح بينهم و على الكافرين بالمحمدية حتى تظللهم او تفاجئهم بذبحك لهم )
فالحديث الذى ذكرته يُجمع المحمديين على انه حديث مزور منحول على رسول النكح و الذبح أى بالتعبير الفقهى : حديث مــــُــــنـــــــــكـــــر او بتفصيل اكثر حديث درجته مــــُــــنـــــــــكـــــر لا اصل له ؟؟؟ فقد تم تحريف اللفظ "من آذى مسلما " فى الحديث الاصلى ليصبح " من آذى ذميا" فى هذا الحديث المــــُــــنـــــــــكـــــر
و هو حديث يشبه تماما الحديث المزور ايضا "من آذى ذميا فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله " إذ انه ايضا حديث درجته مــــُــــنـــــــــكـــــر و لا اصل له ؟؟؟ محرف من الحديث الصحيح :
"عن أنس بن مالك قال : بينما رسول الله صلى الله عليه و سلم يخطب , و إذ جاء رجل يتخطى رقاب الناس حتى جلس قريبا من النبي صلى الله عليه و سلم فلما قضى رسول الله صلى الله عليه و سلم صلاته قال : ما منعك يا فلان أن تجمع , قال : يا رسول الله قد حرصت أن أضع نفسي بالمكان الذي ترى , قال قد رأيتك تخطى رقاب الناس تؤذيهم من آذى مسلما فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله " الحديث صحيح

المشاركة الأصلية بواسطة mtat

هل تعرفون من هم اهل الذمة

طبعا فلا يوجد احد يعرف من هو الذمى الا هذا الذمى المسكين
الذمة هى من الفعل : أذم يذم ذمة أى أهان يهين اهانة و أذّل يذِّل ذُلا و صغّر يُصغِّر صــغـــاراً و المقصود منها تحقيق الامر القرآنى بجعل الأهانة و الذل و الـــصـــغـــار على أهل الكتاب (المسيحيين و اليهود) الذين يمتنعون عن النطق بالشهادتين فى قوله تناكح "قَاتِلُوا "الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ "حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَــــــــــــــاغِــــــــــــــــرُونَ " فالذمة هى الـــصــــغار المنصوص عليه فى تلك الجملة القرآنية فالصْــغَــار أى الذمة هو شرط قبول الذابح المحمدى للجزية من الضحية صاحب البلد المُحتلة
فالذمى اذا لغويا هو الــــــصــــــــاغــــــــر أى الـمـُهان أى المذلول هو صاحب الحظ العاثر الذى احتل العربان المحمديين بلاده احتلالا استيطانيا و لم يكتفوا بنهب كل ما فى وطنه فيئا و غنيمة و خراجا و مكوسا و ارتباعا فرأوا ما نهبوه غير كافى و ان نهب عرق جبينه بصورة دورية مستمرة افضل بكثير من ذبحه مباشرة ذبحا مباشرا لانه سيكون مصدر دخل ثابت لقوة الاحتلال العربانى المحمدى لبلاده
فمن الغباء بالنسبة لاله الذبح و النكح ذبحه مما سيترتب على ذبحه انقطاع المكاسب التى يجتنيها عباد اللات منه
الذمى هو من تركوه حيا لكى يملأ كروشهم من جزيته
فالذمى هو بلغة عصرنا اليوم بطل العالم فى الحظ النحس انه الشخص الوحيد فى الكون الذى يجب عليه ان يدفع ثمن معتقداته الفكرية و الدينية بصورة دورية عدا و نقدا لمن يخالفونه فى المعتقد الفكرى و الدينى لأن من يخالفونه فى المعتقد الفكرى و الدينى هو عربان وحوش ارهابيين يرون ان الحق فى الحياه قاصر فقط على من يعتنق فكرهم هم و دينهم هم و يعبد اللات اله النكح و الذبح و ان من يخالف معتقدهم الفكرى او الدينى يجب ذبحه لانه ليس له الحق فى الحياه و لكن يجوز لهم ترك المسيحى و اليهودى دون غيرهما من مخالفيهم فى المعتقد الفكرى و الدينى حيا موجودا على قيد الحياه رغم كفره شريطة ان يدفع أتاوة او رشوة نقدية بصورة دورية فى مقابل ان يتركونه حيا رغم اختلافه معهم فى الدين تكفل له تلك الاتاوة استئجار الحق فى الحياة ايجارا مؤقتا لمدة اثنى عشر شهر فقط لا غير
فالذمى هذا هو الشخص الوحيد فى تاريخ الانسانية جمعاء الذى لا يمتلك حقا فى الحياه و عليه ان يستأجر حقا فى الحياه مستأجرا و ليس تمليكا حقا فى الحياه مستاجرات و عليه ان يدفع ايجار الحق فى الحياة بأنتظام و الا وقع فى المحظور و قطعت رقبته
فالذمى عليه ان يدفع نقدا بعدد سنوات عمره و كلما طال عمره زاد ما يدفعه لمن يحتلون بلاده احتلالا استيطانيا ارهابيا

فالذمى المسكين قاده حظه العاثر بأن تحتل قطعان حيوان العربون بلاده احتلالا استيطانيا فألغوا له الحق فى الحياة الذى هو ابسط حقوق الانسان و اعطوه ثلاثة خيارات الموت - نطق الشهادتين بلغة عربانية لا يفهمها و لا يعرف لها معنى - إستئجار حقا فى الحياة بالايجار و عليه ان ينتظم بشدة فى دفع الايجار و الا سقطت رأسه من فوق عنقه عرضا
فالذمى يُكتب عليه ان يدفع من عرق جبينه اٌجرة دورية كل عام لقاء تركه حيا يتعذب على قيد الحياة لمدة اثنى عشر شهرا بعدها عليه اما ان يدفع اٌجرة جديدة ليُترك يتعذب على قيد الحياة اثنى عشر شهرا جديدا او ان يتم ذبحه فى سبيل اللات بإذن اللات تنفيذا لامر اللات اله النكح و الذبح لاتباعه الارهابيين :" قَـــاتـــِلــــُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِـــــنْ الــــَّذِيـــــنَ أُوتــــــُوا الـــْكــــِتـــــَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْــــجِـــــــزْيـــــَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ "