وقد تسببت تصرفات الشرطة المحيطة بهذا الحادث فى توليد حالة من الاحتقان والامتعاض داخل الوسط القبطي فى مصر والخارج.
وللأسف فان قتل رجال الدين والعلمانيين من الأقباط يأتى مكملا لقائمة طويلة من الاعتداءات الموجهة ضدهم.
و قد أخفقت الحكومة المحلية والمركزية - ولعدة سنوات مضت - فى الحد من هذه الاعتدءات المتكررة ، وفى العديد من الحالات كانت هى نفسها الجانى والقائم بأعمال العنف والظلم.
|