وكثيرا ما يتخذ مسئولي الأمن انتهاكات الخط الهمايوني زريعة لاعتداءاتهم على الكنائس ورجال الدين الأقباط ، والقبض العشوائى على الاقباط وتعذيبهم تنفيذا لهذا القانون العنصري
حتى متى ستقدم المسوغات للمتعصبين فى اوساط حكومتكم ليقوموا بارهاب المسيحيين؟
ان مرسوم الخط الهمايوني الذى عفا عليه الزمن عمل طويلا على تشويه سمعة مصر واذلال الأقباط وقيادتَهم الروحيةَ
ان استمرار العمل بهذا القانون لهو معيب على السلطة التشريعية بمصر ويضع العراقيل امام طريق مصر نحو الاصلاح.
السيد الرئيس : متى سترفعون العراقيل التى جعلت من الأقباط مواطنين من الدرجة الثانية؟
السّيد الرئيس : هَلْ ستُحرّرُ عبيدَ مصر؟ متى ستُعيدُ الكرامةً والمكانة الى الأقباط وقيادتِهم الروحيةِ؟
|