[عاطف المصرى]

المشاركة الأصلية بواسطة HAMOUKAS

هل تتغير النظرة اليهودية التاريخية للعقيدة المسيحية؟
لوحة اثرية تكشف عن ايمان يهودي بمسيح منتظر يقوم من الموت بعد ثلاثة ايام.

سلمت يداك اخى HAMOUKAS
موضوع شيق يؤكد ماقاله اشعياء النبى - وان كانت المسيحيه لاتحتاح الى اثبات . فليس ديننا يحتاج الى انجيل كانجيل برنابا ليؤكد ان ذكر به نبيا يدعى حموشى . ولاندعى معجزات وهميه لاثبات النقص والتخلف .

- نبت قدامه كفرخ وكعرق من ارض يابسة لا صورة له ولا جمال فننظر اليه ولا منظر فنشتهيه.
- محتقر ومخذول من الناس رجل اوجاع ومختبر الحزن وكمستر عنه وجوهنا محتقر فلم نعتد به
- لكن احزاننا حملها واوجاعنا تحملها ونحن حسبناه مصابا مضروبا من الله ومذلولا.
- وهو مجروح لاجل معاصينا مسحوق لاجل آثامنا تاديب سلامنا عليه وبحبره شفينا.
- كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد الى طريقه والرب وضع عليه اثم جميعنا.
- ظلم اما هو فتذلل ولم يفتح فاه كشاة تساق الى الذبح وكنعجة صامتة امام جازيها فلم يفتح فاه.
- من الضغطة ومن الدينونة أخذ.وفي جيله من كان يظن انه قطع من ارض الاحياء انه ضرب من اجل ذنب شعبي.
- جعل مع الاشرار قبره ومع غني عند موته.على انه لم يعمل ظلما ولم يكن في فمه غش
-اما الرب فسرّ بان يسحقه بالحزن.ان جعل نفسه ذبيحة اثم يرى نسلا تطول ايامه ومسرة الرب بيده تنجح.
-من تعب نفسه يرى ويشبع.وعبدي البار بمعرفته يبرر كثيرين وآثامهم هو يحملها.

أشعياء 53

هكذا تنبأ اشعياء بقدوم السيد المسيح له كل المجد - فلم يكن هناك انفصال بين العهد القديم والعهد الجدد .