|
مشاركة: مفتي مصر الأسبق: لو طبقنا الشريعة ستختفي البطالة والجوعي واللصوص
لو طبقنا شريعة النكاح المحمدية لتم قطع أيادي اللصوص و منهم الكثير من الصنايعية و العمال و هؤلاء يعملون بأيديهم فكيف أذا يرجعون لسوق العمل مرة أخرى في حال توبتهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طبعا سيصبحون عالة على ذويهم و تنتشر البطالة بمعدلات أبشع و ينهار المجتمع .
شريعة النكاح المحمدي التي لا تعرف الرحمة ستسمح للأثرياء الذين يسرقون بالملايين بالبراءة على اساس أنه لا يوجد شهود على السرقة و لكنها ستصب جام غضبها و تقطع أيادي صغار اللصوص الذين قد يسرقون بدافع الحاجة .
نصر فريد واصل يلمح لشئ خطير جدا : في حالة تطبيق شريعة النكاح المحمدي سيتم نهب اموال الاقباط بدعوى الجزية لصالح المحمديين و بهذا حسب ظنه ستنتهي كل المشاكل و ستنتهي البطالة لانه المحمديين سيعيشون عالة على الاقباط و على عرقهم متناسيا أنه ساعتها سينفجر الاقباط و معه العالم كله ضد مصر و ستنقطع كافة المعونات و الاستثمارات الاجنبية و أبسط شئ السياحة و سينهار قطاع السياحة في مصر الذي يعمل به و عليه ملايين المصريين و ستزيد البطالة بمعدلات فظيعة .
عند تطبيق شريعة اللات و نكوحه سيتم قطع القمح الامريكي عن مصر و سيصل سعر الرغيف الى 40 و ربما خمسون قرش و ساعتها ستقوم ثورة الجياع على اللات و نكوحه و الاخوان المنكحوين من زبانية اللات القواد .
عند تطبيق شريعة اللات و نكوحه سيتم توزيع أبوال الابل و أجنحة الذباب على المستشفيات و مراكز الصحة بدلا من الادوية و سيصاب المرضى بالتسمم كما حدث في مستشفى المنصورة .
لا فعلا تطبيق شريعة النكاح المحمدي سيحل كل المشاكل التي تعاني منها مصر
راجل بيفهم بصحيح .
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
آخر تعديل بواسطة ABDELMESSIH67 ، 03-08-2008 الساعة 04:03 AM
|