مشاركة: ابن قيادي بارز في حماس يعتنق المسيحية و يقول الإسلام كذبة كبرى
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة يهوذا الاسخريوطي
انا من فلسطين واهله نفو الخبر (عندنا العائله لها كلمه)
|
وهل تنتظرأن اهله يقفوا يزغرطوا ويهللوا ويؤكدون تحول أبنهم
من ظلمة الإسلام لنور المسيح ؟!!!
إقتباس:
المعلومات التى سردتها عن الرسول وقتله لنساء
اولا: مصدرك الذي احضرت منه المعلومات التى قلتها
ثانيا:طريقة بالكلام عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم كانك قرات من كتب اخرى تتحدث عن الاسلام ولم تقرا كتب المسلمين
ثالثا:ارجو منك اعطائي اسم الكتاب او المصدر الذي استندت عليه
من اين احضرت الخزعبلات التي قلت فيها عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم (حول ما قلت انه زاني) مراجعك مضلله
|
تجول بالمنتدى فهناك موضوعات كثيرة مردود فيها على أسئلتك
بالدليل والبرهان ومن مواقعكم الإسلامية
إقتباس:
هل تعلم بان الرسول محمد-صلى الله عليه وسلم- من سلسلة الانبياء اليس بنظرك كافي
|
خدعوك فقالوا يازميل
وهل تعلم أنت أن سلسلة الأنبياء إنقطعت بمجىء المسيح قبل وصولها لمحمد
اكد المسيح على أن من يأتى بعده انبياء كذبة ومضلين
بل ان نسب نبيك من ابيه مشكوك فيه لأنه وُلد بعد موت عبدالله أبيه
بأربعة سنوات فتم تسميته ونسبه لإسم جده 
وحتى نسبه الذى تدعونه لإسماعيل طلع فالصو مثل صاحبه
وليس له أساس من الصحة ..اقرأ لتتعلم دينك يامسلم :
إقتباس:
فهو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كِلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضربن نزار بن معد بن عدنان
إلى هاهنا معلوم الصحة متفق عليه بين النسابين ولا خلاف فيه البتة وما فوق " عدنان " مختلف فيه . ولا خلاف بينهم أن " عدنان " من ولد إسماعيل عليه السلام وإسماعيل : هو الذبيح على القول الصواب عند علماء الصحابة والتابعين ومن بعدهم.
|
إقتباس:
ليس هناك وحه مقارنه بين الاثنين هتللرورسولنا الكريم
هتلر ما بناه ضاع
اما الرسول مازال دينه باق وانتم سوف تهلكون مثله
|
و حدثني محمد بن رافع والفضل بن سهل الأعرج قالا حدثنا شبابة بن سوار حدثنا عاصم وهو ابن محمد العمري عن أبيه عن ابن عمر
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الإسلام بدأ غريباً وسيعود غريباً كما بدأ وهو يأرز بين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها
الراوي: عبدالله بن عمر
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: مسلم
المصدر: المسند الصحيح
الصفحة أو الرقم: 146
|