مشاركة: وشهد شاهد من اهلها
ترددت كثيرا فبل أن اكتب عنوان هذة المقالة التي قد تكون قديمة نوعالا ولكن أعتقد أنه يصلح أيضا أن نجعل العنوان كلمة حق.
فمن المعروف أن المسلم لا ينتمي الي اوطانهم وليس عندهم انتماء الي أوطانهم الام حيث أنهم علي استعداد لجعل الوطن نارا ملتهبة رغبة منهم لأرضاء الاههم ، وأن اجلا أو عاجلا سيعرف الغرب أنهم اشفقوا وفتحوا ذراعهم لثعبان ضعيف بلا أنياب، ولكن عندما يكبر هذا الثعبان وانيابه فان غريزته تكون أقوي بكثير من مشاعر الامنتنان للذي فتح له ذراعيه.
|