مشاركة: الامن المصرى متورط فى تعذيب المخطوفات القبطيات
بالطبع لا استطيع ان أأيد فكر الاب يوتا كله هذه المرة فقط ذلك اننى اعتقد ان سقوط اسوار الرقابة و ابراج الحجب و حصون الحظر على الفكر القبطى القُح و الفكر المسيحى الحر بعد ان اخترع الغربيين الكفرة الفضائيات و الانتر نت سيكون له دورا اكيدا فى اختفاء تلك الظاهرة
أى انه ربما سيكون لعصر الحرية الذى أخذ الغربيين الكفرة لعنهم اللات العربان المحمديين على حين غرة و ادخلوهم فيه عنوة دون ان يدرون او يحتسبون او يكون لهم خيار عدم الدخول فيه ستكون اليد الطولى فى حماية بناتنا من عملية رد الصاع على الباغى سواء من مليشيات الارهاب العربانى او السلطة العربانية خاصة و اننى لا أأيد العنف داخليا بالمرة لانه ربما تكون فى تلك الفكرة هلاك لنا و فقدان لرقينا الانسانى و تفوقنا الاخلاقى على الغالبية من المستوطنين العربان الهمج
و يبقى الدور الاكيد فى حماية بنات امتنا القبطية الاسيرة فى يد وحش عربى لا يرحم يكون على الابوين (ليس على الكنيسة و ليس على اى احد من وجهة نظرى بل على الابوين و علينا نحن مدونى الانتر نت القبط ) ببناء عقول بناتنا عقولا قبطية تمتلك الوعى القومى الحقيقى بكنه الامة القبطية و مظالمها التاريخية و تمايز ابناءها العرقى و الثقافى و الاجتماعى و السلوكى عن الغالبية من المستوطنين العرب فى ارض القبط
فدائما ما يتم خطف و قنص و اصطياد بنات امتنا القبطية الاسيرة بواسطة طٌعم عربانى محمدى يكون هناك علاقة ودية بينه و بين اٌسرة المخطوفة !!! و لا اعرف كيف يصل الامر بأسرة قبطية بأن تتبادل الود مع اسرة من العربان اغتصبوا ارضهم و حقوقهم و يدبرون لقتلهم و نهبهم و اغتصاب نساءهم , غير انها تلك النوعية من الاسر المتهتكة قوميا و فكريا الجاهلة بما يحدق بها من اخطار ارهابية هى التى تكون بناتها صيدا سهلا
و ليعلم اى اب أنه هو الذى يلقى بأبنته الى فراش مغتصبها العربانى عندما يسمح لنفسه و لزوجته و لابنته و لابنه بهذا الود الاهبل مع العربان
يبقى الدور الذى على الكنيسة و على آباءنا الكهنة هو فقط ان ينظفوا عقولهم من وساخات العادات الاجتماعهية الشرعية المحمدية و قذارات الفكر العربانى المحمدى فلا يزال و ياللعجب الغالبية الكاسحة من الآباء الكهنة هم من العربانية و المحمدية فكرا و عقلا و ثقافة حتى ان هؤلاء الكهنة يرون و ياللعجب ان الاختلاط بين الجنسين فى الاجتماعات الشبابية القبطية هو مرادف للانحلال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رغم ان اختلاط الجنسين بين الشبابا القبطى و الشابات القبطيات هو فى حقيقة الامر حصنا حصينا كما اثبت علماء الاجتماع و النفس ضد صور الانحراف التى لا تتواجد الا نتيجة هذا الفصل الاهبل !!!!
اتكون بناتنا على علاقة عمل مختلط و زمالة مختلطة مع شباب العربان المحمديين فى المواصلات و المدارس و الجامعات و النوادى
بينما يمنع الآباء الكهنة _و ياللتخلف _ اختلاط الجنسين بين الشاب القبطى العرق و الفتاة القبطية العرق مثله ؟؟؟؟
أيها الآباء الكهنة , يقولون فى الامثال عندنا فى الصعيد " مـــالـــك مـــربى (مربى تعنى فى لغتنا نحن الصعايدة :حسن الأخلاق) قال :مـــن عـــنـــد ربـــى" و المقصود ان الانسان حسن الاخلاق هذا جيناته الوراثية تدفعه دفعها الى الاستقامة مهما كان المجتمع من حوله معوجا فلا خوف على هؤلاء و هم الاغلبية الكاسحة من بنات امتنا القبطية المشهود لها حتى من اعدى اعداءها بعفة و رقى اخلاق بنيها و بناتها
أما هؤلاء الذين لديهم الاستعداد الفطرى للانحراف و هم قلة نادرة جدا بين ابناء امتنا العفيفة النفس فأيهمنا احسن لنا كاٌمة قبطية ؟؟؟؟ ان ينحرف هذا الشاب مع فتاة من بنات عرقه ان ينحرف مع العربانيات الاجنبيات الهالكات عن عرقيتنا و ثقافتنا و ديننا !!!
و أيهما احسن ان تنحرف القتاة القبطية المستعدة للانحراف مع شاب قبطى من عرقها و من دمها ام تنحرف مع هذا العربى النجس الاغلف الاجنبى عن دمها و عرقها و ثقافتها و دينها
على الاقل عند حدوث فضيحة فانها ستكون قابلة للرأب دون خسائر عندما يذهب الكاهن لأبو الولد المنحرف فيقوم ابو الولد المنحرف بضرب ابنه المنحرف قلمين على وجهه و الثالث على قفاه و يجعله يتزوجها خاصة و اننا نحن القبط عائلة واحدة كبيرة
فالكنيسة تحتاج ان تتحرر من وساخات التقاليد و الافكار و العادات الاجتماعية العربانية المحمدية الغريبة عن امتنا القبطية الراقية و الدخيلة عليها قبل ان نطالبها بان تتحرر من تأييد سياسات العربان و تتحرر من الخوف و التسييس الموالى للعربان فى فهم و قراءة الكتاب المقدس
|