أخونا الحبيب البابلي , الأخوة و الأصدقاء العزاء
كل التحية لأخونا البابلي الأستاذ , الحقيقة كل يوم يمر أتذكر كلام السيد المسيح
بخصوص المرائين و أدعياء الدين و أرى كيف أنه له المجد كان يصفهم بمنتهى
الدقة .
فعلا كما قال له المجد يشبهون قبور مبيضة من الخارج أما الداخل فمملوء كل
أختطاف و نجاسة .
كلامهم عن حرمانية الخمر في الاسلام و تشدقهم به ما هي ألا محاولة لمداراة
الفظائع التي نقرأها في الاسلام عموما و في الوهابيين السعوديين خصوصا .
يعني بالنسبة لهم : القتل ....حلال
التفجيرات .................حلال
قطع رؤوس الأسرى و التمثيل بالجثث .........حلال
نكاح ال***** ..............................حلال
ضرب الزوجات كتلك المذيعة السعودية التي ستحتاج لستة عمليات تجميل .........حلال
نكاح الجواري و الخادمات الهنديات و الفلبينيات و السريلانكيات ................حلال
و لكن شرب كأس من النبيذ أو البيرة ........ لا و ألف لا أنه قمة الحرام
فعلا صدق المسيح العظيم يصفون عن البعوضة و يبلعون الجمل .
ولك السلام و التحية
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|