[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة فارس القرآن

نحن الأمازيغ نفتخر بالإسلام فنحن أمازيغ عربنا الإسلام ... و من ثوابتنا (الإسلام - الوطن - العربية و الأمازيغية) ... و الحمد لله أننا لا ننكر فضل الناس

حقا لا يكون الانسان عبدا غٌلاما مُفخدا الا اذا أختار هو ان يكون غُلام نكاح و ليس انسان فهنيئا لك بخيارك المُمتع

أيها العبد البربرى المستجلب للنكاح "فارس القرآن" لم يذهب المستوطنون العربان المحمديين الى أرضكم لــيـــســـتـــعــربـــونـــكـــم بدليل انكم , و رغم نطقكم للشهادتين لإله النُكح و الذبح فأنتم الى اليوم فى نظر المستوطنين العربان المحمديين فى بلادكم مجرد عبيد بربر و جوارى نكاح
فلليوم و رغم ان كلكم محمديين العربى عربى و هو سيد و العبد البربرى عبد بربرى و هو غٌلام نكاح يستنجد بحقوق الانسان و يستنجد بالعالم الحر لساعدونه على النجاه بدبره و نهد امه و اخته

طبعا العبيد البربر ليسوا ابرياء مما اصابهم من نكاح و فخاد على إروب المستوطنين العربان المحمديين فى بلدانهم ما دام من بينهم من يدافع عن إروب ناكحيه الى الدرجة التى تدافع انت بها عن إروب ناكحيك
الا انكم فى دفاعكم عن إروب ناكحيكم لن تستطيعوا ان تنكروا حقيقة ان العربان لم يستوطنوا بلدانكم الا لكى يستعبدونكم و ينكحونكم و يسبون من أمهاتكم و اخواتكم جوارى للنكحان
و لننظر للخليفة المحمدى الذى امر بأحتلال بلدانكم و بماذا اوصى جحافل العربان الذاهبة الى بلدانكم للاحتلال الاستيطانى العربانى المحمدى رافعين إروبهم الى عنان السماء
فكان السبب الرئيسى لغزو الارهابيين العربان الى شمال افريقية هو استعباد البربر و فخادهم و التسرى ب البربريات و التلاعب بنهودهن الكواعب اترابا و ادبارهن المائلات و فروجهن الواسعات
حتى كتب خليفة رسول النكح و الذبح و النخاسة هشام ابن عبد الملك الى قائد حملته للغزو الاستيطانى لأرض البربر موصيا اياه بعدة وصايا فماذا كانت وصاياه ؟؟؟
"كتب هشام بن عبد الملك إلى عامله على افريقية: “أما بعد، فإن أمير المؤمنين لما رأى ما كان يبعث به موسى بن نصير إلى الملك بن مروان رحمه الله، أراد مثله منك، وعندك من الجواري البربريات المالئات للأعين الآخذات للقلوب ، ما هو معوز لنا بالشام وما والاه. فتلطف في الانتقاء، وتوخ أنيق الجمال، عظم الأكفال، وسعة الصدور ، ولين الأجساد ، ورقة الأنامل، وسبوطة العصب، وجدالة الأسؤق، وجثول الفروع، ونجالة الأعين، وسهولة الخدود ، وصغر الأفواه ، وحسن الثغور ، وشطاط الأجسام، واعتدال القوام ، ورخامة الكلام"

هؤلاء هم من استعربوك ايها البربرى فهنيئا لك بإروب ناكحيك و هنيئا لامهات البربر المستعربين و اخواتهن بإروب العربان