أخونا الحبيب الفرعون المصري , الأخوة و الأصدقاء الأعزاء
أنا لا أعرف هل هذه الخطوة ترقية أم تهميش ؟؟؟؟
القواد الأكبر هو أحد ألد أعداء الأقباط في مصر و لكن منصب رئيس مجلس
الشورى في رأيي منصب شرفي و لكن صلاحيات وزير العلام أكبر .
كما أن وضع القواد ( الغير شريف ) في منصب رئيس مجلس الشورى سيجبره
على الأستقالة من منصب نائب رئيس الحزب ( الوثني ) .
من منا يتابع أخبار مصطفى كمال حلمي رئيس مجلس الشورى الحالي ؟؟؟؟؟؟؟؟
تقريبا لا أحد .
أنا يهيئ لي أن هذه النقلة هي نوع من الركنة لأفساح المجال أمام ( ولي العهد ) أبن
ناظر العزبة الذي كبر في السن و قد يكون مرضه الخير أخطر من مجرد أنزلاق غضروفي
و لكن حدث تكتم عليه .
يوسف والي , تم تميش دوره منذ بضعة سنوات و الآن رأس الأفعى القواد من يتبقى بعد
هذا من الحرس القديم من رجالات الحزب الوثني سوى كمال الشاذلي ؟؟؟؟؟؟؟؟
يبدو أن شعار : وسع الطريق للعمدة سيصبح الآن وسع الطريق لأبن العمدة .
السؤال حاليا : من سيمسك ذلك المنصب الخطير و الحيوي ..... وزير الأعلام ؟؟؟؟؟؟؟
هل يأتي شخص مثل القواد الغير شريف و يسلم الأعلام للأخوان و المتطرفين ؟؟؟؟؟؟؟؟
أم ياتي شخص من المصلحين يصحح هذه الأوضاع المزرية للأعلام المصري المتطرف
الذي أصبحت سمعته في الأرض أبتداءا من الجرائد الصفراء كجريدة النبأ و الأسبوع
ختاما بقضايا الآداب مثل قضية ممدوح الليثي .
هل هذه الخطوة بداية للأصلاح في شرق أوسط جديد أم يبقى الحال على ما هو عليه و أسوأ ؟؟؟
نرحب بتعليقات الكل
ولكم السلام و التحية
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|