الموضوعات والردود اللى بأكتبها تتعلق بموضوع المرجعية ، يعنى الإسلام مقرر على غير موافقتنا وبعدين عاوزين يشيلوا الإسلام ويجيبوا العلمانية الغربية تبقى مرجع لحياتنا ، فكل شىء عاوزين يشوفوه صح وألا غلط يشوفوا الغرب العلمانى قرر إيه ويحكموا نفس الحكم ، فبأقول إن العلمانية ليست مرجعيتنا ومرجعيتنا فى المسيحية ، معنى إننا نجيب العلمانية الغربية مرجع لحياتنا يعنى هنشيل مرض مقرر على غير إرادتنا ونحط مرض أصعب مقرر بإرادتنا
العلمانية فراغ روحى وخلقى وإجتماعى وفيها عيوب زى الإسلام وأكتر
|