Terrorist-in-Chief
New Black Panther Party
الآن بات الامر قريبا اضمحلال الحضارة الأمريكية تحت رئاسة البراق بن لادن ، ونفكر فى كوابيس جديدة بالكامل : إذا كم حجم المخالفات للقانون والدستور التى ارتكبها أوباما بن لادن فى حياته وكم ارتباطاته مع الدوائر المجرمة جنائيا ‑مثل
1) تونى ريزكو رجل عصابات شيكاجو خريج السجون الذى رباه ولا يزال يموله بسخاء حتى اللحظة هو وكل أبناء آل كاپونى من عصابات شيكاجو ،
2) ومثل بيلل إيرز الماركسى اللينينى والفخور بهذا بذات قدر افتخار أبو حسين بماركسيته ولينينيته فى مذكراته ،
3) وچيرمايا رايت المهوس الأسود المنادى بتدمير أميركا ، ورشيد خالدى الإرهابى العرفاتى ، وأودينجا ابن العم الكينى المتأسلم ، والآن العمة زيتونة اللصة ساكنة الشقوق ، دع جانبا سجله الإجرامى كطفل شوارع هرب أبوه العربى الأسود الوضيع ولم يترك له سوى چيينات عربية سوداء وضيعة تجرى فى دمه ، أو دع جانبا سجله فى الكذب على القانون الذى أدخله هارڤارد ، أو خبرته الواسعة فى تزوير الانتخابات فيما عرف بفضيحة شبكة أكورن ، أو الملايين التى تربحها عبر حياته ‘ غير ’ المهنية ( المفترض أنها كلها خدمة عمومية ) ، أو مئات ‑نعم مئات‑ الملايين التى يتلقاها الآن سرا من أموال النفط العربى الخليجى‑ إذا كان ما ارتكبه من خرق وامتهان للقانون بكل هذا القدر ، فهل بوسع أحد أن يتلفظ بعد اليوم بكلمة سيادة القانون فى بلد وصل لقمة السلطة فيه مجرم صاحب سجل جنائى حافل ، وكل أصدقائه من هذه الفئة من الناس ، ليس بينهم شخص محترم واحد ولو على سبيل التنوع الثقافى ؟ !

آخر تعديل بواسطة HAMOUKAS ، 14-11-2008 الساعة 08:18 AM
|