العمة زيتونة تقيم فى أميركا إقامة غير شرعية
الطبيعة الإجرامية للبراق وللعرق العربى الذى يمثله تكامل اليوم واحد من أخطر أبعادها : الهجرة !
أن ستراتيچية العرق العربى فى غزو الغرب الكافر هى التكاثر ثم الهجرة ، فالهجرة ثم التكاثر ، لا جديد فى هذا . , أن أساس مأساة الحضارة اليوم تفاقم مع تصاعد غزو العبيد لأميركا منذ فتح الباب على مصراعيه أول عبد تولى الرئاسة الكاثوليكى چون إف . كينيدى ، وطبعا من نافلة القول إننا طالما استخدمنا كلمة عبد بمعنى العقلية والسيكولوچية كما تحدث عنه جوستاڤ يونج ، إلى أن جاء أوباما بن لادن فجعل المعنى يبدو أسوأ قليلا . أيضا لا جديد فى أن الهجرة استراتيچية أساس للحزب الديموقراطى رمز اليسار العميل الخائن فى أبشع صوره ، فهو يريد طوال الوقت أن يغرق القوائم الانتخابية بجحافل الفقراء الذين سيصوتون له بداهة بحكم سياسته الاسترقاقية الاستحلالية فى نهب عرق البنائين المجتهدين تحت مسمى الضرائب ثم اقتسام الغنيمة سويا مع بلطجيته ومنتخبيه . طبعا إذا وصل عبد أسود عربى مسلم لقمة السلطة فإن من البديهى أن نتوقع كوارث أعظم وأعظم ، بالذات فيما يخص الاحتلال النهائى للعرب والمسلمين للولايات المتحدة الإسلامية ( الأمريكية سابقا ، والعربية چيينيا وواقعيا ) .
هذا ما كشفته الأسوشيتيد پرس : عمة البراق التى ذكرها فى كتابة باسم العمة زيتونة ، انكشف أنها تقيم فى أميركا إقامة غير شرعية منذ أربع سنوات على الأقل ، وأن طلبها للجوء السياسى قد رفض فى 2004 ولا سند لها أصلا فى الدخول ولا الإقامة ! .
|