إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة آية اللطف
[size="5"]هههههههههههه
وهل هذا خبر يسعد اليهود يا نداء ؟؟؟؟
على حد علمي أنك يهودية
أم أنكم اكتشفتم مؤخرا أن المسيح عليه السلام هو نفسه مخلص بني إسرائيل الذي أنكرتموه وعملتم كل ما في وسعكم لتقتلوه ؟؟؟
ولكن تناسيتم هذه الحقيقة ( وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ )[/size]
|
الأخت آية
هل غفل عنكِ أن السيد المسيح له المجد يهودى الجنسية
أم قمتِ بتعريبه أيضاً مثل سيدك إبراهيم وأولاده وسيدك موسى وغيرهم من الأنبياء
الذين غير محمد هويتهم ولغتهم وحاول تغيير التاريخ كله لينسبهم لإلهه القمرى وللجزيرة العربان ؟!
أم تناسيتِ أن أصل المسيحية خرجت من اليهودية ؟!
أو يمكن فاكرة أن صلب المسيح راح هباءاً بدون الآلاف من التى آمنت به حين كان على الأرض؟!
وتحقق كلامه :" وانا ان إرتفعت عن الارض. أجذب اليّ الجميع.“ ( يو12، 32)
أم تناسيتِ أن اول من آمنوا برب المجد يسوع الإله المتجسد هم أساساًَ اليهود ؟!
وأن جميع تلاميذه الذين آمنوا به وماتوا جميعاً فى سبيل نشر تعاليمه وبشارته كلهم من بنى إسرائيل ؟!
أم تناسيتِ أن المسيح له المجد وعد برجوع شعبه المختار من اليهود ومُلكهم إليهم فى آخر الزمان وقبل مجيئه الثانى كديان للبشرية ؟!
( أعمال 1: 6- 7)
1: 6 اما هم المجتمعون فسالوه قائلين يا رب هل في هذا الوقت ترد الملك الى اسرائيل
1: 7 فقال لهم ليس لكم ان تعرفوا الازمنة و الاوقات التي جعلها الآب في سلطانه
وهاهو وعد المسيح يتحقق الآن برجوع أبنائه من خراف بيت إسرائل الضالة إليه
ورجوع مُلكهم إليهم الذى نهبه وسلبه الشيطان وأتباعه منهم من ألف وأربعمائة عام !
أم تناسيتِ أن عهد النعمة الذى نعيشه الآن لايجعل هناك ذنب على يهود اليوم
لكى توجهى اللوم لمن آمنت بالمسيح وقبلت فدائه لها
لأنهم ينعموا بالفداء مثلنا تماماً لأن نعمة الفداء ممنوحة للجميع
وتناسيتِ أن إلهكم الماكر لايفرض مكره علينا ولا على من يؤمن بفداء المسيح
إقتباس:
واااااااااااااااااااااااااحد !!!!!!!!!!!!!!!
يبدو أنكم فعلا اعترفتم بأن المسيح عليه السلام هو المخلص
عقبال اعترافكم بمحمد عليه الصلاة والسلام
من يدري ربما يأتي اليوم الذي تحتاجون فيه لمثل هذه المداهنة كما فعلتموها في زمن الحكم الإسلامي فلا يوجد على وجه الأرض أخبث ولا أمكر من اليهود
هداك الله تعالى كائنا ما كنت
|
وهل يزعلك إيمان اليهود بفداء المسيح وبصلبه ورجوع أولاده إليه كما وعد المسيح ياآية ؟!
هل تناسيتِ أن إله التوراة هو نفسه إله الإنجيل ياأخت آية ؟!
أما إله القرآن الماكر فهو إله غريب علينا لأنه يكرهنا ويقاتلنا ويكفرنا ويصفنا بأننا أحفاد قردة وخنازير
وتفتكرى بعد إعتراف بنى إسرائيل بإلوهية ملك الملوك ورب الأرباب يسوع
هل ممكن أن يعترفوا بمحمد الذى له إسم غير محبب فى الإنجيل كما وصفه السيد المسيح بعد صعوده فى سفر الرؤيا ؟!
فكيف يترك اليهودى ألوهيم التوراة ويعترفوا بإله جزيرة العرب القمرى ياآية ؟!
رفقاً بعقولنا ياأخت آية وتعاملى مع عقلياتنا بحسب القرن الحادى والعشرين الذى نعيشه
وليس بحسب عصر القرن السابع المظلم !