|
مشاركة: انتخابات الرئاسة الأمريكية 2008......(مدموج)
هل حانت ساعة دفع الحساب؟
الكل يعرف أن البراق حسين أوبانجو جمع أكثر من ثلاثة أرباع بليون دولار لحملتة الأنتخابية .. ضارباً رقماً قياسياً فى تاريخ أمريكا .. أربعة أضعاف ما جمعه الرئيس جورج بوش و ماكين و كلينتون ..
لا أحد يعرف قائمة المتبرعين لحملته .. لأن أوبانجو رفض ال 85 مليون دولار دعم الحكومة الفدرالية .. والشئ المثير للشكوك أن حصيلة التبرعات فى شهر سبتمبر 2008 بلغت 150 مليون ..
طبقاً للقانون أن الحد الأقصى للتبرع 200 دولار ..
و السؤال الذى يطرح ذاته .. من هم المتبرعين لأوبانجو؟
بحسبة بسيطة: نقسم 150 مليون دولار على 200 دولار .. نجد أن عدد المتبرعين يبلغ 750 ألف مواطن أو جهه ..
فمن اين أتى البراق أوبانجا أتى بهذا العدد الكبير من المتبرعين بالرغم من سوء الأحوال الأقتصادية و معاناة الأمريكان المادية؟
هل فى مقدور كل متبرع التبرع بالحد الأقصى 200 دولاراً؟
علامات الأستفهام كثيرة .. لماذا لا يفصح البراق أوبانجو عن قائمة المتبرعين لنقطع الشك باليقين!!
الشكوك تدور حول تبرعات من الدول الأسلامية المحمدية لحملة البراق أوبانجو .. المجاهد بالسنة المحمدية .. نظير غض النظر عن أعتلاء الأسلامين بعض مراكز السلطة فى أمريكا!!
بوادر هذه النظرية فى هذا الخبر البسيط على العربية
نجل القذافي يبدأ زيارة "سياسية" لأمريكا.. ويسعى للقاء أوباما
هل سنرى رؤساء الدول العربانية المحمدية يتوافدوا تباعاً على أمريكا للقاء البراق الحسين أوبانجو للتبرك منه و من بوله؟ وتذكيره بالتبرعات التى دفعوها لحملته المحمدية بالبترودولار؟
الأيام قادمة و سنرى ما تأتى به!
|