لأن المسيح شابهنا في كل شئ ما عدا الخطية وحدها
فكل فنان رسمه
صوره و تصوره كالبشر المحيطين به
فكما قلت
الاروبيون يرسمونه بملامح اوروبيه
والهنود بملامح هنديه
و الروس
و الاقباط
و السريان و الافارقه
و غيرهم يحبون المسيح الذي اتخذ صورة عبد اي صورتهم اي صورتي الشخصيه
و كما نصلي في تسبحة الجمعه
إقتباس:
هو اخذ الذي لنا و اعطانا الذي له نسبحه و نمجده و نزيده علوا
|
فربما ملامح المسيح في بعض الصور لا تشبه الصورة التي كان عليها ثناء وجوده في الجسد
الا ان الهدف منها - ان المسيح الكلمه الاله - اتخذ جسدا و شابهنا في كل شئ ما عدا الخطية وحدها
و لذلك الرسام في اي مكان يؤكد علي هذا المعني بؤسمه للمسيح حسب الصورة الشائعه في مجتمعه