أيها الامريكى اٌنظر :ما لا يريدك الاعلام اليسارى ان تفهمه
أيها الامريكى اٌنظر :ما لا يريدك الاعلام اليسارى ان تفهمه
كتب ديفيد كوهين لصحيفة :يو أس إيه نيوز ويز فيوز
سؤال يجب ان يٌسأل و انت ترى الكم المذهل من الاعلاميين الذين يساندون البراق ابن الحسين ابن اوباما :
أيهما أسهل ان تتحدى بطل جرى واحد فى سباق للجرى على مضمار سباق طوله ثلاثة آلاف ميل ام ان تتحدى ثلاثة آلاف من أبطال الجرى فى سباق للجرى على مضمار جرى طوله ميل واحد ؟؟؟؟؟
هذا السؤال المنطقى البسيط جدا جاء على لسان ميل جيبسون فى فيلم "الوطنى المخلص"
اننا الآن يا سادة فى نهاية المسلسل الكارثى لخديعة البراق ابن الحسين ابن اوباما الكبرى و جنسيته الزائفة و بعد نهاية هذا المسلسل ستضطر السلطات ان تفتح السجلات و تتحقق من مزاعم البراق ابن الحسين ابن اوباما
لقد كنت من اوائل الكتاب الذين كتبو عن المخالفات القانونية التى ارتكبها البراق ابن الحسين ابن اوباما عندما قرر الترشح لرئاسة امريكا و كيف ان امتناع البراق ابن الحسين ابن اوباما عن اظهار اوراق تثبت ولادته على ارض امريكية لهو دليل على صحة ما يشاع عنه
و الآن كل مواطن امريكى يستيطع ان يكون جزء من الحملة الوطنية لمنع ممثلى الولايات الامريكية فى اجتماع الكلية الانتخابية يوم 15 ديسمبر من منح الكترورات ولاياتهم للبراق بن الحسين بن اوباما نظرا لتهربه من اثبات انه مواطن امريكى مولود على ارض امريكية
غير ان تطورا جديدا قد طرا بالامس فالدكتور آلان كيز رفع قضية جديدة أمام المحكمة العليا بكاليفورنيا يعتمد فيها على شبهة عدم دستورية قيام ممثلى الولايات بمنح الكتورات ولاياتهم فى اجتماع الكلية الانتخابية يوم 15 ديسمبر القادم بمنح إلكتورات ولايتهم لشخص لا ينطبق عليه الشرط الدستوى لتولى الرائاسة و هو ان يكون مواطنا امريكيا مولود على ارض امريكية
الدكتور آلان كيز يدق ناقوس الخطر ليوقظ امريكا على حقيقة خطر تولى شخص اجنبى عن امريكا رئاسة كل سلطات الدولة الامريكية و يجلس على المكتب البيضاوى فى البيت الابيض !
و قد طالب الدكتور آلان كيز قاضى المحكمة العليا بكاليفورنيا اصدار حكم ملزم يمنع ممثلى ولاية كاليفورنيا فى اجتماع الكلية الانتخابية من ان يقدموا للبراق إبن الحسين 55 ألكتورا هم كل الكتورات ولاية كاليفورنيا و بينما رأت لمحكمة ان رافعى القضايا السابقة ليسوا اصحاب مصلحة مباشرة فإن الدكتور آلان كيز صاحب مصلحة مباشرة فى ان تتم معاقبة البراق بن الحسين بن اوباما لأنه كان مرشح حزب الاستقلال الامريكى فى انتخابات الرئاسة تلك
و عودة منا الى القضية التى رفعها ضد البراق ابن الحسين ابن اوباما المستشار ليوناردو دون اوفيريو الذى كل ما إلتمسه فيها هو ان يقوم البراق ابن الحسين ابن اوباما بكتابة إقرار قصير بخط يده يسجل فيه زعمه بانه مواطن امريكى مولود على أرض امريكية و لا يحمل أى جنسية اخرى غير الجنسية الامريكية
و الآن هذه القضية محجوزة للحكم و رأى القاضى كليرانس توماس ان يرجئ جلسة الحكم فيها لان حتى لو كان البراق بن الحسين بن اوباما ليس مواطنا امريكيا مولولدا على اراضى امريكية و لم يسبق له حمل اى جنسية غير الجنسية الامريكية فقانونا لا يمكن اعتباره مخالفا و مضطر لإظهار وثائق الا اذا اجتمعت الكلية الانتخابية يوم 15 ديسمبر و قرر بعض ممثلى الولايات منح البراق ابن الحسين ابن اوباما اليكتوراتا و وقتها رأى القاضى ان البراق قد يقدم فى اجتماع الكلية الانتخابية متطوعا الاوراق التى تثبت انه مواطن امريكى الجنسية و المولد و لا يحمل اى جنسيات اخرى غير الجنسية الامريكية
و الآن يجب على القاضى كليرانس توماس اعلان حكم فى تلك القضية القديمة على عجل خاصة و ان البراق ابن الحسين ابن اوباما يمتنع حتى الآن عن تقديم اصول اى اوراق تثبت انه مواطن امريكى الجنسية و المولد و الوقت يمر و البراق ابن الحسين ابن اوباما يتقدم الىن نحو حلف القسم فى حالة ما اذا منحه ممثلى الولايات الكتوراتهم فى اجتماع الكلية الانتخابية يوم 15 ديسمبر و ساتعتها ستكون الكارثة الدستورية لذلك فكل هذا سيضيف اهمية كبيرة للتعجيل بجلسة النطق بالحكم فى تلك القضية القديمة
لذلك فقد زاد عدد المتضامنين فى الادعاء فى تلك القضية مع المدعى الاصلى ليوناردو دون اوفيريو و جاء فى عرائض المتضامنين أننا نحن اصحاب الاسماء و العناوين المدونة عاليه ندعى ان البراق ابن الحسين ابن اوباما مولود على اراضى بريطانية (كينيا عند ولادة البراق فيها كان جزء من بريطانيا العظمى) و ليس اراضى امريكية و قد نص قانون الجنسية البريطانية فى المستعمرات الصادر عام 1948 ان اولاد ابناء المستعمرات البريطانية مثل كينيا يحصلون على الجنسية البريطانية بصورة تلقائية و نظرا لان الحسين إبن اباما والد البراق هو كينى فهو بريطانى و ولده البراق بريطانى
و الدليل على كلامنا أن الموقع الرسمى للبراق إبن الحسين ابن اوباما " حاربو الشائعات" يعترف فيه البراق ابن الحسين ابن اوباما فى أسفل أسافل صفحته الرئيسية بأنه ولد بريطانى الجنسية.
و مع ذلك و فى ذات الصفحة من موقعه الالكترونى يضع صورة غير قانونية من شهادة ساقط قيد مواليد أمريكية معتبرا إياها انها دليل على جنسيته الامريكية
و كانت اعلى سلطة قضائية امريكة قد عرفت معنى نصطلح "مواطن امريكى مولود على ارض امريكية " بانه مواطن مولود فى ارض تخضع للسلطة القضائية للقضاء الأمريكى
و ينص الدستور الامريكى فى فصليه الاول و الثانى انه لا يحق لاحد العمل فى البيت الابيض ما دام ليس مواطنا امريكيا مولودا إلا اذا كان تاريخ ولادته يسبق على صدور الدستور الامريكى ففى هذه الحالة يجوز ان يكون مولودا خارج امريكا على ان يكون قد بلغ من العمر الثالثة و الخمسين عند التقدم للعمل فى البيت الابيض شريطة ان يكون قد امضى اربعين عاما من الاقامة المتصلة فى امريكا قبل ان يدخل البيت الابيض
يجب ان نتذكر ذلك جيدا فالشخص البريطانى المولود فى بريطانيا و مع ذلك يحق له ان يعمل فى البيت الابيض يجب ان يكون تارؤيخ ولادته يسبق صدور الدستور الامريكى و يجب ان يكون بلغ من العمر 53 سنة اقام منهم 40 سنة متصلة على الارض الامريكية و هو مالا ينطبق ايضا على هذا البراق البريطانى
و الآن توقفوا عن التفكير و انظروا يا سادة
البراق ابن الحسين ابن اوباما هو اختراع جديد مختلف تماما انه ليس من بنى البشر الطبيعيين فهو خــلــطــة سحرية من عشرات الاعراق و عشرات الاصناف من الجينات الوراثية و هو خـــلــطــة من عشرات الجنسيات و حــمــل على مر حياته القصيرة عشرات الاسماء المختلفة و اعتبر من اتباع عشرات الديانات ؟
لذلك فمن المستحيل ان نعد سجل حقيقى بتاريخ حياته العجيبة تلك و من المستحيل ان نحزم بعدد الجنسيات التى حملها او عدد الاسماء التى حملها او عدد الآباء الذين تبنوه
حتى انه يرفض ان يسمح للعامة بالاضطلاع على سجله فى قسم شئون الطلبة بجامعة هارفارد فى كولومبيا حتى لا يتمكن العامة من معرفة ما اذا كان مقبولا فى جامعة هرافارد على انه تلميذ امريكى ام على اسا انه من التابعية الاندونيسية او من التابعية الكينية او من التابعية البريطانية !!!!!!!!! و قد اكد العديدي من زملاء البراق ابن الحسين ابن اوباما انه كان مقيدا امامهم فى قسم الطلبة الاجانب بإدارة شئون الطلبة بجامعة هارفارد كولومبيا
آخر ما اكتشفته فى سجلات المواطنين الاندونيسيين المغادرين اندونيسيا للخارجها بقسم الجوازات بوزارة الخارجية الاندونيسية ان المواطن الاندونيسى "بارى لولو سواترو " الذى هو " البراق ابن الحسين ابن اوباما " بإسمه الاندونيسى قد سافر الى باكستان و أفغانستان و امضى فيهما عامى 1980و 1981 و نتعهد نحن المدعين فى تلك القضية بتقديم وثائق من الحكومتين الباكستانية و الافغانية عن حياته هاتين السنتين فى باكستان و افغانستان
و مرفق طى اوراق القضية شهادة من الطب الشرعى تثبت انه بعد مراجعة الاختام و التوقيعات يصل خبراء الطب الشرعى لقناعة بان شهادة ساقط قيد مواليد التى يمتلكها البراق ابن الحسين ابن اوباما هى شهادة مزورة
البراق ابن الحسين ابن اوباما
بارى لولو سواترو
آكا بارى سواترو
بارى اكا اوباما
آكا البراق اوباما
آكا البراق دونهام
بارى لولو دونهام
كل تلك الاسماء حصلنا على اوراق رسمية تثبت ان البراق ابن الحسين ابن اوباما قد حملها من قبل و كلما بحثنا نجد اسماء اكثر و لذلك فقد توصلنا لقناعة بان البراق ابن الحسين ابن اوباما هو ليس الا خدعة كبرى سقطت فيها امريكا و هو مصفوفة ضخمة من الشعارات السياسية الجوفاء الخالية من اى معنى
لذلك فنحن المتضامنين نطالب المحكمة بأصدار حكم ملزم لممثلى الولاية فى اجتماع الكلية الانتخابية فى 15 ديسمبر بعد تسليم الكتورات الولاية الى عدو الحق هذا إلا اذا انجلت حقيقته و عرف ممثلى الولاية من هو هذا الشخص المسحور حقيقة فالبراق ابن الحسين ابن اوباما يعرف نفسه على انه داعم الشذوذ الجنسى او داعم الاجهاض و لكنه يكفى له ان يقدم لنا ورقة اصلية واحدة موقعة و مختومة و مترخة حتى نتعرف من هو هذا البراق حقيقة
لقد نجح البراق ابن الحسين ابن اوباما طول الاسبوع الاول بعد الانتخابات فى صرف نظر اجهزة الاعلام عن التناقش حول كــٍــلاب البراق ابن الحسين ابن اوباما و ذلك بشغلهم بإطلاق الشائعات الكاذبة حول المرشحة لمنصب نائب الرئيس سارة بيلن و النفخ فى ابواق باكاذيب سخيفة و كانها هى التى صنعت البعل ليعبده الناس على جبل سيناء
بينما ظلت وسائل الاعلام تلك لشهور ترفض نشر اى حرف عن مدى صحة و قانونية شهادة ساقط قيد المواليد التى يحوزها البراق ابن الحسين ابن اوباما و يقولون ان كل ما نقوله عن تلك الشهادة هو زوبعة فى فنجان!
شكرا لهؤالاء و لكن عليهم الآن او يواجهونا بتلك الشهادة المزورة امام المحكمة بدلا من تكميم افواهنا فالبراق ابن الحسين ابن اوباما كان قادرا طوال الشهور الماضية ان يحسم موضوع جنسيته و مكان ميلاده بتقديم وثيقة اصلية معتمدة و مختومة و موثقة تثبت مكان ولادته و ان يقدم شهادته تلك مثلا لمصلحة الطب الشرعى للتاكد من صحتها و مطابقتها للسجلات
كما انه كان قادرا على مدى شهور ان يكون فى ايجابية الرئيس جوةرج ووكر بوش و صراحته و يكشف لنا كما كشف هو الوثائق الحقيقية الاصلية لكل سجله الدراسى و كل سجل رخصة سلاحه الشخصى و حتى قضية كسره لاشارة مرور فنحن لا نريد ان نستبدل رئيسا يعتقد انه يستيطع ان يتغلب على مشاكله عن طريق التجاهل تارة و المراوغة تارة و التزوير تارة
انا شخصيا معجب بشدة بالبراق حسين اوباما كخطيب بارع و لكنى لن اسمح له ان يعبث بى او ببلادى او يخدعنى او يخدع بلادى
آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 22-11-2008 الساعة 09:20 AM
|