حكى لى سائق تاكسى اليوم عن حادث إصطدام لشاب صغير السن فى أحد شوارع
القاهرة ونزل سائق التاكسى الذى صدم الشاب يسألة إنت إبن مين لكى اوصلك لمنزلك
فرد الشاب أنا إبنك يابا وأخبرنى السائق أن هذا السائق زميلة يعرفة جيدا ولة ثلاثة وثلاثون إبنا من ست زوجات بقى منهم أربعة على ذمتة
لكم أن تتخيلو حجم هذا التفريخ البشرى اللذى ينتج عنة ما نسمية بالغوغاء
واللذى إنتشر فى جميع أنحاء مصر والذى يعتبر فخر لبعض أئمة المساجد المأجوريين
يحركونهم كما يشائون على الحكومه أن تضع نهاية لهذة الحوادث إذا أرادت الحفاظ على
وجه ألأسلام نظيفا أمام العالم ولتعلم أننا أبناء شهداء وأبناء بركة وليس زنا ولن تستطيع أى قوة فى العالم القضاء علينا