[عاطف المصرى]

المشاركة الأصلية بواسطة فخور بالإسلام

صور لمجموعة من مساجد القارة الأوربية التي يتسارع فيها نمو الإسلام و يتراجع فيها عدد الصليبيين سنويا بفعل عوامل تزايد وفيات الصليبيين عن مواليدهم و عامل اعتناق الاسلام و عامل الهجرة المسلمة إلى أوروبا

الفاخور باسلامه فاكر انه جاب الديب من ديله .

هذا هو الفكر القبلى المحمدى الذى يعتمد على هجره المتخلفين لبلاد الغرب لنشر دين اللات والعزه الوثنى معتقدين انهم سيكونون يوما الاكثريه .

فى زياره خاطفه لالمانيا وتحديدا مدينه دوسلدورف الجميله الساحره بأطلاله نهر الراين عليها

وقد اقتطعت ثلاثه ايام لتحديد الحركه المهاجره واماكن تجمع الجاليات العربيه والاسلاميه تحديدا .

وتناقشت مع سيده عراقيه تعيش بدسلدورف من تسع سنوات وصار بيننا موده واحترام عن اماكن تواجد الجاليات العربيه .

فأومئت لى انها تعتذر منى ان تقول ان العرب جرب . فتركتها تسترسل .. فأشارت بوجود شارع غرب محطه قطار دوسلدورف يعيش فيه تجمعات من المغرب حتى اننى شاهدت حلاق السعاده ومحلات العطاره المغربيه .

ولكننى كنت اطلب اماكن دور العباده الاسلاميه . وماهزنى هو المركز الاسلامى .

كنت اتوقع صرحا ضخما ولكن كانت مفاجئه لى

المبنى كان عباره عن مبنى صغير جدا يأخذ فيه المركز الاسلامى الدور الارضى مغلق معظم الاسبوع عدا صلاه الجمعه .



وبأمكانكم رؤيه الباب وتقف امامه السياره السوداء .

بل وان اليافطه الموجوده على الباب مكتوبه على ورقه تصوير عاديه لصقت بالسلوتيب .



واذا كان المركز بشارع ورنجر برقم 63 . فأن المصلين يخرجون يوم الجمعه ليذهبوا للصلاه صباحا - فأنهم فى المساء يكونون بذات الشارع وعلى بعد 6 مبانى فقط برقم 75 ليستمتعوا بالصلاه المسائيه هنا



واذا اعتقد المسلمون ان الالمان قد استقبلوهم فرحين باسلامهم فهم واهمون .

فالبلد مضياف لذلك ستجد انهم يستقبلون هؤلاء



وايضا



وستتعجبون انهم يستضيفون ويرعون كذلك هؤلاء







هذا هو الهندى المسلم الذى يعمل بمطعم الفندق وما ان اتينا قال : السلام عليكم .. هو فيه هد مزلم ؟ . فنظرنا له بأحتقار .

حتى انهم يستقبلون عائشه بعد ان كبرت بالسن وانتقلت للعيش بدسلدورف



وهنا تعرفون الفرق لعائشه وهى تعيش مع حفيدها بالمانيا - والفرق حينما كانت تعيش بقريش



ولى عوده لاستكمال الموضوع

-