إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة فخور بالإسلام
أقدم الصحفي العراقي البطل منتظر الزيدي على رمي زوج حذائه على الشيطان الأكبر جورج بوس مما وجه إهانة كبيرة لحذاء هذا الصحفي البطل الشجاع إذ تأذى الحذاء من شدة نجاسة بوش.
هذه رسالة لها دلالتها ان احتلال القوات الامريكية المسيحية الصليبية للعراق المسلم العظيم غير مرحب به و غير مرغوب فيه و ان بوش أتى محاولا أن يعلن نصرا وهميا ففوجئ بحقيقة هزيمته المرة بهذا التعبير الرمزي برميه بالحذاء و بإذن الله كل رئيس مسيحي محتل سيتم رميه أيضا بالأحذية
http://www.youtube.com/watch?v=xu9sb...eature=related
|
يااخى يا مبسوط بضرب بوش بالحذاء فليست هذه هى اخلاق المعارضة النبيلة واعلم علم اليقين ان ضرب بوش بالحذاء قبل ان يكون اهانة لبوش فهو اهانة لرئيسك العراقى مباشرة فكيف تسعد وأحد اخوتك فى المنزل قد ضربك ضيفا عندك فى حضرة والدك او اخيك الاكبر
وايضا هذا ان دل فانه يدل على قدر الديموقراطية الذى تمتعتم به بعد عهد صدام الحزين فلو كان صدام مازال رئيسا للبلاد فاعلم انه فى غضون دقائق كنت ستجد كل الصحفيين العراقين فى علم الغيب هذا اذا استطعتم اصلا ان تنطقوا بنت شفة
الرجل جاء اليكم ليوقع معاهدة الاتفاقية الامنية التى بموجبها سيرحل ما تسميه بالاحتلال المريكى للعراق وانت تقول ان هذا الصحفى فعل هذا اعتراضا على الاحتلال مع ان التفسير الحقيقى هو ان هذا الصحفى يبدو معارضا لمغادرة امريكا ارض العراق _ اعتقد ان هذا هو التفسير الطيعى
نأتى لفكرة الرئيس المسيحى الصليبي الكافر الى اخر تلك القصيدة المصرية المعروفة
وتتحدث وكأن الاحتلال مقبول طالما ان المحتل من نفس الدين والملة وفى هذا انا ادعو
الرب ان يرحم البلاد التى يفكرابنائها مثلك هكذا وانى على ايمان ان هذا البلد يوما ما سيكون من البلاد العظيمة فى العالم لانه كما قال بوش بعد هذه الحادثة ان هذا الشحض لا يعبر عن العراقيين اطلاقا الذين يقفون اجلالا لهذا الشخص _ رغم كل اخطائه_ لانه خلصهم من كابوس الصداميين وتلك الفترة المؤلمة نت تاريخ العراق
وانا ادعو الله ان يرحم اوطانكم منكم يامن لا تدينوا باى ولاء الى بلادكم..........