مشاركة: إسرائيل ترد علي هجمات حماس بعملية عسكرية
http://www.alarabiya.net/articles/2009/01/03/63372.html

الغارات الإسرائيلية على غزة تتواصل لليوم الثامن
مقتل قيادي بحماس.. وجناحها العسكري يعلن صد قوة برية إسرائيلية
غزة - وكالات
في وقت يواصل فيه الطيران الإسرائيلي قصف قطاع غزة لليوم الثامن على التوالي، أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) السبت 3-1-2009 مقتل أحد قادتها العسكريين في هجوم جوي، بينما قال الجناح العسكري للحركة إنه صد فجرا توغلا حاول عناصر قوة خاصة من الجيش الإسرائيلي القيام به واجتياز الحدود مع القطاع.
وقال متحدث باسم كتائب عز الدين القسام إن مقاتلي الحركة رصدوا عددا غير محدد من عناصر القوات الخاصة الإسرائيلية كانوا يحاولون الدخول إلى منطقة الشجاعية الحدودية في شرق قطاع غزة حوالي الساعة 1،00 فجرا (23،00 تغ الجمعة).
وأضاف أن مقاتلي حماس أطلقوا ست قذائف هاون على الإسرائيليين الذين ردوا بالأسلحة الخفيفة قبل أن يتراجعوا، مضيفا أنه لم تقع ضحايا.
ومن ناحيته، قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي إنه "ليس على علم بهذا الحادث" مضيفا أن أي جندي إسرائيلي لم يدخل إلى قطاع غزة منذ بدء الغارات الجوية الإسرائيلية في 27 ديسمبر/كانون الأول الماضي.
مقتل قائد عسكري بحماس في هجوم جوي إسرائيلي
وأعلنت حماس السبت أن هجوما جويا إسرائيليا في قطاع غزة قتل قائدا بارزا في الجناح العسكري لحماس. وقالت حماس إن أبو زكريا الجمال توفي في ساعة مبكرة من صباح السبت متأثرا بجروح أصيب بها في غارة جوية إسرائيلية خلال الليل.
الطيران الإسرائيلي واصل قصف القطاع
وفي هذه الأثناء، واصل الطيران الإسرائيلي ليل الجمعة السبت قصف غزة في وقت دخلت فيه العملية العسكرية الإسرائيلية ضد حماس التي بدأت في 27 ديسمبر/كانون الأول أسبوعها الثاني.
وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن العمليات الجوية استمرت فجر السبت، ولكنه لم يعط تفاصيل إضافية.
وكان آلاف الفلسطينيين قد تظاهروا أمس الجمعة في الضفة الغربية ضد الهجوم الإسرائيلي على غزة؛ حيث قتل ثلاثة أطفال من عائلة واحدة في اليوم السابع من الغارات الإسرائيلية.
وقتل في الغارة الأطفال إياد ومحمد وعبد الستار القسطل (تتراوح أعمارهم بين السابعة والعاشرة) في بلدة القرارة بجنوب قطاع غزة.
وشن الطيران الإسرائيلي مساء الجمعة غارات جديدة على عدة نقاط في قطاع غزة، ما أدى إلى مقتل شخص وجرح أربعة آخرين.
كما أغارت طائرة من طراز إف-16 على مطار رفح.
وبالإجمال، استهدف الجيش الإسرائيلي أكثر من 50 هدفا أمس الجمعة.
http://www.alarabiya.net/articles/2009/01/03/63369.html
إقتباس:
متظاهر امام السفارة المصرية في لندن الجمعة،
الحكومة المصرية تحاصر غزة وتجوع اهلها منذ ثمانية عشر شهرا (زائر) |03/01/2009 م، 01:49 مساءً (السعودية) 10:49 صباحاً (جرينتش)
احتشد اكثر من ثلاثمئة متظاهر امام السفارة المصرية في لندن الجمعة، ورددوا هتافات طالبت بفتح معبر رفح، والاسراع في توصيل المساعدات الغذائية والطبية الى القطاع. وشارك في المظاهرة ناشطون مصريون وعرب وسياسيون وفنانون بريطانيون مشهورون. وتحدث النائب عن حزب 'الاحترام' جورج غالاوي في المظاهرة فقال ان النظام المصري مذنب تجاه غزة لسببين هما ان الرئيس حسني مبارك استقبل بود وزيرة الخارجية تسيبي ليفني التي اعلنت الحرب على غزة، والثاني هو ان الحكومة المصرية تحاصر غزة وتجوع اهلها منذ ثمانية عشر شهرا. وسلم منظمو المظاهرة رسالة الى السفارة طالبت بفتح المعبر فورا، وساهم عشرات من رجال الشرطة البريطانية في تأمين الحماية الامنية للسفارة خشية من المتظاهرين الغاضبين. وتعتبر هذه اكبر مظاهرة تخرج امام السفارة المصرية في العاصمة البريطانية.
|
إقتباس:
اين زعيم العصابه حسن نصر الله من نصرة غزه
كويت الحريه (زائر) |03/01/2009 م، 01:52 مساءً (السعودية) 10:52 صباحاً (جرينتش)
زعيم العصابه زعيم النصر الالهي مختبئ في جحره ويحرض الناس ع مصر العروبه مصر الانتصارات لماذا لايرمي ابولهب نصر الله صواريخ شهاب وزلزال وصخام ع اسرائيل وينتصر لغزه ام انه مخبيها للسنه والدروز في لبنان ياجماعه خبر موثوق يقول ان قادة حماس انشغلوا باخراج مبالغ بملاييين الدولارات من تحت الانفاق حصلوا عليها من ايران وتركوا اهل غزه يموتوا بسبب مغامراتهم وتهورهم وطيشهم وبعدين وين بشار الاسد ليش مايفزع لغزه والابس شاطر يقتل اللبنانييين هجوم غزه واضح جدا انه مخطط ايراني لضرب مصر بعد ضرب العراق والمنفذين ذيول ايران رئيس العصابه نصر الله والاسد في لبنان والفار المذعور في الجولان بشار وحماس وعاشت السعوديه وعاشت مصر
|
(الكــــــــــــــلب المجوسي الجبـــــان ظهر علي حقيقتة )
لا مصلحة له بإشعال جبهة في لبنان
حزب الله.. دَعَمَ حماس "معنويا" وَرَفَضَ فتح جبهة مع إسرائيل عسكريا

بيروت - ا ف ب
يرى محللون أن دعم حزب الله اللبناني السند الأول والأقوى لحماس في غزة، سيظل معنويا للحركة في الوقت الحاضر؛ إذ لا مصلحة له في تقديم الدعم العسكري أو في فتح جبهة مع إسرائيل في جنوب لبنان.
وقال الباحث بول سالم من مركز "كارنيغي" للشرق الأوسط إن "حزب الله ليس في موقع يسمح له بتحمل عبء حرب ثانية" بعد سنتين من نزاع مدمر مع إسرائيل في الجنوب.
وعبر الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله منذ اليوم الأول للنزاع عن موقف لا لبس فيه يتمثل في دعم "مقاومة" حماس ضد إسرائيل، والاكتفاء بالإشارة إلى أن الحزب مستعد "لمواجهة أي عدوان إسرائيلي على لبنان".
وتقول أمل سعد غريب الخبيرة في شؤون حزب الله "رغم أن الحزب يعتبر أن فلسطين هي قضيته المركزية، فمن السذاجة التفكير أنه سيهاجم إسرائيل انتقاما" لأحداث غزة.
أما سالم فيرى أنه حتى لو "امتلك النية والوسائل للقيام بذلك، فمن الصعب أن يقدم الحزب مساعدة مباشرة لحماس لأسباب لوجستية وجغرافية".
وتقول إسرائيل إن حزب الله الشيعي اللبناني "ضاعف ثلاث مرات قوته النارية" منذ حرب لبنان في صيف 2006، وأنه "يملك اليوم 42 ألف صاروخ".
وفي الدول العربية، ينظر إلى حزب الله على نطاق واسع على أنه القوة المسلحة الوحيدة التي تمكنت من الصمود في مواجهة إسرائيل.
وبعض الأسباب التي تحول دون مخاطرة حزب الله بفتح جبهة أخرى مع إسرائيل في جنوب لبنان، لبنانية داخلية.
وتقول أمل سعد غريب "سيكون فتح جبهة لبنانية أمرا كارثيا لأن البلاد لا سيما الجنوب والضاحية الجنوبية لبيروت لا يزالان في طور إعمار ما تهدم" في الحرب الأخيرة.
ولجأ مئات آلاف النازحين من جنوب لبنان والضاحية الجنوبية المنطقتين اللتين استهدفتا بعنف بالقصف الإسرائيلي خلال حرب يوليو/تموز 2006، إلى حدائق عامة ومدارس ومناطق جبلية وغيرها.
ولم تنته عملية إعادة بناء ما تهدم في عمليات القصف الذي تسبب أيضا في مقتل حوالي 1200 لبناني.
ويرى سالم أن "جزءا من اللبنانيين يعارض أصلا كل عمل مسلح لحزب الله. وهذه المرة، إذا بدأ هجوما على إسرائيل فسيترك ذلك انعكاسا سلبيا كبيرا عليه لدى الرأي العام المؤيد له".
وتطالب الأكثرية النيابية والوزارية في لبنان بحصر السلاح في يد الدولة التي يجب أن تملك وحدها قرار السلم والحرب. ويتمسك حزب الله بسلاحه، معتبرا أن الجيش اللبناني لا يملك مقومات مواجهة إسرائيل.
وهذا الموضوع هو محور جلسات "حوار وطني" بين الفرقاء اللبنانيين مخصصة للبحث في "استراتيجية دفاعية" للبنان.
وتقول غريب "إذا أقدم حزب الله فجأة على تصعيد معين، فإن خصومه قد يستخدمون ذلك كذريعة ضده" للمطالبة بنزع سلاحه.
ويرى المحللون أيضا أن حزب الله لا يرغب في الدخول في مواجهة مع الجيش اللبناني المنتشر في جنوب لبنان بموجب القرار الدولي 1701 الذي وضع حدا للعمليات الحربية بين حزب الله وإسرائيل، وذلك بعد غياب عن الجنوب استمر 30 عاما.
وكان الرئيس اللبناني ميشال سليمان قائد الجيش السابق، واضحا أخيرا برفضه أن يصبح "لبنان منصة لإطلاق الصواريخ" على إسرائيل.
وتقول أمل سعد غريب إن حزب الله لديه ما يكفي من الذرائع إذا أراد مهاجمة إسرائيل، بينها "الانتقام" للقيادي في الحزب عماد مغنية الذي اغتيل في دمشق في 2008، واتهم حزب الله إسرائيل باغتياله؛ إلا أنه حتى الساعة يكتفي بشن حملة إعلامية على بعض الدول العربية.
وكان نصر الله شن هجوما على مصر، مطالبا إياها بفتح معبر رفح الذي يربط قطاع غزة بالأراضي المصرية، ومتهما إياها بـ"الشراكة في الجريمة وفي القتل وفي الحصار وفي صنع المأساة الفلسطينية".
ويرى الباحث وليد شرارة، واضع مؤلفات عدة عن حزب الله، أن الحزب "قد يخرج أقوى كمقاومة شعبية وكذلك سوريا وإيران (الداعمتان لحماس) سياسيا" إذا لم تتمكن إسرائيل من تحقيق أهدافها في قطاع غزة، وأبرزها "استعادة قدرة الردع التي اهتزت
اهتزازا شديدا" في حرب يوليو/تموز.
ويؤكد بول سالم "في المقابل إذا ربحت الدولة العبرية، فإن ذلك سيمثل خطرا على لبنان على المدى الطويل، لأنه سيعني أن إسرائيل وجدت وسيلة لمواجهة حرب الشوارع التي طورها حزب الله والتي تبنتها حماس".
ولا تزال المواجهة في قطاع غزة تقتصر على الغارات الجوية ولا يعرف ما إذا كانت إسرائيل ستنتقل إلى شن حرب برية.
وقد توعد حسن نصر الله بان "الخسارة الإسرائيلية" ستبدأ "عندما يبدأ التحرك البري الذي سيواجه بقوة المقاومين".
http://www.alarabiya.net/articles/2009/01/03/63379.html
آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 03-01-2009 الساعة 10:23 AM
|