أخونا الحبيب الفرعون القبطي المصري
هناك بيت شعر يقول : أسد علي و في الحروب نعامة
الحكومة تستأسد على الأقليات الدينية و خاصة المسيحيين , عندما نحاول بناء كنيسة
تتحرك كل قوات الأمن لوقف ذلك العمل الأرهابي الفظيع وعندما يحاول أحد القسس
في قرية صعيرة ترميم سور متهدم يقوم أحد الضباط بأختطافه هو و اثنان من الخدام
و يقتلهم في سيارة نقل مدنية بعد ان ألقى بنفسه منها ( و لا فان دام و رامبو في زمانهم )
و عندما يقتل أحد الأقباط يعتقل 1200 من أبناء قريته و يعذبون في قسم الشرطة لكي
يعترفوا على شخص برئ قبطي لا علاقة له بالجريمة .
ولكن عندما يقوم الأرهابيين المحمدين بخطف دبلوماسي مصري تبدأ المفاوضات
( الهادئة ) و عينيهم في الأرض .
حقيقي صنف ........ يخاف ما يختشيش .
ولك السلام و التحية
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|